أذا كان النظام السائد لا يمنحك ولو بصيص أمل.ولا يعتبرك أنساناً.
ولا يأبه حتى بأبسط قضايا الهوية.
ولا يستطيع حلها.
فما عليك عمله كأنسان هو معرفة ربط أمالك وأحترامك لنفسك بكفاءة أنشاء نظامك الخاص،
وإلا فإن ما ينتظرك على مائدة الذئاب، ليس بقايا العظام فحسب،
بل قد تكون أنت الفريسة ذاتها.
ربما المؤثر الأخير خاص بي ولكني واثق أنه عام أيضاً.
الا وهو أن لا تـهاب الثقة بقوتك الذاتية كفرد.
مادام الشخص الذي عقدت عليه أمالك ـ حتى لو كان أمك ـ ليس في وضع يخوله لمنحك أي شيء.
وعليك بعدم الأستسلام لليمين أو لليسار.أو الغرائز.
وأذا لم يكون ثمة وضع يطاق عيشه فأعلم تماماً أنك كأنسان تتحلى بالقدرة على أبداء العقل والأرادة القادرين على أنشاء (الأفضل والأصح والأجمل)
عبدالله أوجلان
https://plus.google.com/110643760540832475194
الخزي و العار للقتلة و المأجورين،،
الرحمة لشهداءنا والشفاء لجرحانا والنصر لكردستان،،،
وتحية حب وأجلال وأحترام لقائد الأمة عبدالله أوجلان .
تحديث للسؤال برقم 1
هي نصيحة لكـل الحركات الثورية التـحررية في العـالم بما فيها سوريا