أضع لكم بعض من الثناء الذي قاله شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله (الذي يتهمه الشيعة كذبا بأنه يتنقص أمير المؤمنين رضى الله عنهم وأل بيته) على أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب وأل البيت رضى الله عنهم وأرضاهم
من أقوال ابن تيمية رحمه الله في الحسين رضي الله عنه
( والحسين رضي الله عنه قتل مظلوماً شهيداً ، وقتلته ظالمون معتدون )
مقتل الحسين وحكم قاتله – ص 77 .
وقال رحمه الله
وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله ، أو رضي بذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلا ً.
مجموع الفتاوى 4 / 487 – 488
موقف ابن تيمية من الخليفة الراشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
يقول ابن تيمية في منهاج السنة النبوية ( 3 / 406 ) وكان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه آخر الخلفاء الراشدين المهديين )
وقال ابن تيمية في مجموع الفتاوى ( 4 / 496 ) :
( هو أفضل أهل البيت وأفضل بني هاشم بعد النبي صلى الله عليه وسلم )
ويقول في منهاج السنة ( 7 / 157 ) :
( وأما علي رضي الله عنه فلا ريب أنه ممن يحب الله ويحبه الله )
تحديث للسؤال برقم 1
موقف ابن تيمية من محبة أهل البيت إجمالاً :
قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى ( 3 / 154 ) :
( ويتبرءون من الذين يبغضون الصحابة ويسبونهم . ومن طريقة النواصب الذين يؤذون أهل البيت بقول أو عمل )
ويقول في مجموع الفتاوى ( 4 / 487 ، 488 )محبتهم عندنا فرض واجب يؤجر عليه ..... من أبغضهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً )