(كتعريفات قرآنية).
تحديث للسؤال برقم 1
بسم الله الرحمن الرحيم"وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللهِ ۗ وَاللهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ{207}" البقرة2
"إِنَّ اللهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ۚ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ ۖ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي
التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ ۚ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ ۚ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ{111}" التوبة9
تحديث للسؤال برقم 2
أردت بتوجيه السؤال شحذ الفكر القرآني.
وعندي بحث متكامل في معاني تعبيرات القرآن الكريم ولا أريد إعلان المعنى الآن إلا بعد تجاذب أطراف الفكر من عدد من الراغبين فيه.
وأحترم جدا كل الآراء التي وردت وأشكر أصحابها.
وأقرب الفكرة بعض الشيء.. جميع الآيات التي جاءت بمشتقات شرى يوجد بينها وبين مشتقات باع رابط.. وفي نفس الوقت هناك تميز بين استعمال مشتقات شرى عن استعمال مشتقات باع.. وهذا الفارق هو المطلوب استخراجه..
لأنه مهم جدا في تعريف كلمات أخرى.
فهيا معا ننشط تفكيرنا.. وخاصة في القرآن الكريم.
تحديث للسؤال برقم 3
ألا ترى معي أن مشتقات شرى في القرآن الكريم..
استبعدت الاستثمار التجاري من عمليات التبادل بين السلعة وبين الثمن.
===
أما مشتقات باع ربطت بين الاستثمار وبين التبادل بين السلعة وبين الثمن.؟
===
===
ليصبح الشراء أو الاشتراء لا يفيد الاستثمار.. وإنما يفيد الرغبة في استبعاد السلعة أو الرغبة في اقتنائها.
===
أما البيع أو الابتياع يكون بقصد الاستثمار فيتم من خلاله تبادل السلع تترا.. لا يبقي عليها عنده رغبة في اقتنائها ولا يستبعدها رغبة في التخلص منها.
===