هناك شكوك غريبة بأن من يدعم طالبان الأسلحة و الخطط هم من بين صفوف روسيا و في نفس الوقت
روسيا هي من كانت تدعم إيران ببرنامجها النووي المشكوك في نيته
و روسيا تثقف اولادها بالوطنية التي تدعو للتطرف معظم الوقت و محط عدوهم القادم يكمن في الولايات المتحده الأمريكية
و نحن نعرف دور روسيا في سوريا و كيف أن روسيا تنازع حلف الناتو في كل وقت
و في ليبيا وجدو مرتزقة من روسيا في صفوف القذافي
ثم لروسيا حقد على حلف الناتو بسبب إعتراضهم على مهاجمة جورجيا (بالقصف ) بسبب روس تعرضو للإهانه من بعض سكان جورجيا و السبب الحقيقي يكمن وراء نية جورجيا بالإنضمام لحلف الناتو هرباً من مضايقات
روسيا المستمره