عندما يتكلم ألماني أو ياباني أو أمريكي أو روسي عن
جابر ابن حايان الفارسي
ابن هيثم الفارسي
عباس ابن فرناس الأمازيغي
خوارزمي الفارسي
يجلس العربي متفاخرا و متكبرا و كأنه هو من يملك هؤلاء العلماء
ولما يأتي الأمازيغي و الفارسي يدافع عن قوميته و يفتخر بعلمائه
نجد العربي الجاهل المتخلف ولكلب الصحراوي يتحول إلى مؤرخ
وإذا عجز عن تعريب هؤلاء العلماءينسبهم إلى قومية أخرى غير الأصلية
اليهود عندهم 140 نبي و رسول ولا يتفاخرون علينا و العرب لديهم 3 و مستعربين
و فضحو عالم بأكمله
تحيا بلاد فارس و بلاد كوردستان و بلاد إسرائيل و بلاد تامازغا
والبول للعرب