الوضع المصري بالغ الحساسية والخطورة والمبهم للحد البعيد والوضع العام في الوطن العربي والإسلامي ملء التناقضات لهو
وضع إرباكي شيطاني
خلاف ديني عقدي ( المسيحيين يخافون وصول الأخوان للحكم ) وهو انقسام قبل التحرر
الشخصيات البديلة المطروحه ما بين قليلة الخبرة وما يصف بالعمالة والانتماءات المتعددة
التخويف من التطرف الإخواني المزعوم ( مع أن إخوان مصر الأكثر إعتدالاً )
سقوط الرأسمالية الحاكمه وضوح إهانتها للكرامة الإنسانية وإحراقها لكل الجهد الوطني من أجل ربح شركة لا من أجل الوطن والشعب
توق الشعوب للاستقلالية في القرار وعدم التبعية والإذلال من أي قوة خارجية كانت
ربما هذا الوضع المربك لحد كبير يطرح سؤال من الذي يستطيع التوفيق بين كل هذه المتناقضات وحتى لا تضيع ثورات الشعوب ودماءها هدراً
وحتى لا تختطف وتتحول الى شكل أشد قسوه وفتكاً أو نكتشف أننا كنا مجرد وقود
تحديث للسؤال برقم 1
ROY HERO
أكثر مسألة حساسة ومثيرة للخلاف هي الدستور ومن الصعوبة الإتفاق عليه في ظل وجود أقليات تريد أن تحمي نفسها وتضع قوانينها فيه
لابد في نهاية الأمر أن يستمد الدستور تشريعاته وروحه من تكوين معين ( ديني - عقدي - عُرف وتقاليد ) بالتالي يأتي التناقض والإختلاف
GOOOD MAN
النظام جزء من منظومة تسيره وتتحكم به واتضح جلياً أنه يخدم ذاته ومصالحه الشخصيه بواسطة دعم خارجي
المسألة تتخطى هذا النظام الهش في التكوين الفكري والإداري وتذهب الى أبعد منه بكثير
تحديث للسؤال برقم 2
أم درمان07
نعم وهذا ما نريد ان نتفاكر ونتناقش حوله
بالتأكيد لي زيارة لسؤالك المحترم
hana111
بالإضافة لما ذكرته لـ GOOOD MAN نعم النظام يستخدم هذا الإرباك لصالحه حالياً لكن هذا لا يمنع أن مكونات هذا الإرباك موجوده بالنظام وبدونه
وعلينا الترتيب لها منذ الآن وبعد رحيل هذا النظام الملتصق بالسلطة ومتشبث بها
تحديث للسؤال برقم 3
الصوت
الزعامات الدينية النصرانية كانت واضحه في وقوفها خلف النظام الرأسمالي والتبعية والأمريكية
مع ذلك شاركت جمعيات وأفراد من النصارى ولا ينكر أحد مجهودهم في هذه الثورة الشعبية الشاملة لكل فرد وجماعه في مصر
الأفكار التي حملها الشعب الآن غير واضحة المعالم في الحقيقه هي الآن تطالب بانهاء العهد البائد وهناك ملامح عهد جديد لكنه لم يتضح بعد
