ان الذي خلق النار أمرها ان تكون برداً وسلاماً
على عباده الصالحين ،،
ان الأم الصالحة التي خافت على رضيعها من القتل
وضعته في البحر فحفظه الله وأرجعه اليها
بأمر من الملك السفاح القاتل لكي ترضعه وتحسن رعايته!
ان البحر الهائج والحوت المتفترس وظلمت البحر
كانت بيئة آمنت لعبد صالح أراد الله منه
ان يرجع اليه تائباً منيباً قائلاً :
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
فإستجاب له ربه الرحيم وجعله من الصالحين
ان الله قادر ان يغير خواص كل شيئ
لتكون سلماً لأوليائه ،، حرباً على أعدائه