بدون استشهادات بدون أحاديث بدون روايات عن " شيوخ "..
ماهي قناعاتك الشخصية حول ماهية " لهو الحديث "
:>
تحديث للسؤال برقم 1
في رأيي المتواضع ..
لهو الحديث .. هو كثرة الحديث فيما يبعد الإنسان عن حقيقته ...
{وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ. هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ. مَنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ. عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ. أَن كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ. إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ
آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ. سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ}
يكون من ذلك .. الغيبه .. والنميمه .. وتناقل الأخبار "لغير نفع " ولمجرد " التسلية - وتقطيع الوقت - " .. ويكون من ذلك أيضا .. - حسب رأيي لا أكثر - منع الخير بكافة أشكاله .. لا إراديا .. خير
الكلام .. خير العمل .. خير العلم .. خير المعرفة ..
والغريب في تلك الآية بالذات .. انها قد ارتبطت " خصوصا " .. بانشغال مثل هؤلاء .. بأموالهم وبنينهم .. مما يجعل محور حياتهم يدور حولهم .. وحولهم فقط ..
بالنسبة ... للغناء .
هناك فرق ٌ كبير .. بين
" إن كنت حبيبي .. ساعدني كي أرحل عنك .. إن كنت حبيبي ساعدني أن أشفى منك "
وبين ...
" رجب .. حوش صاحبك عني " .
ويبقى رأيي .. مجرد ... وجهة نظر شخصية