أيتها الحياة..
ماذا تريدين مني أيتها الحياة..؟
هل تريدين مني أن أعبر عن
يأســــي...وحزنــــــي...وآلامــــي..
أيتها الحياة...
أصبح القلم يبكي بيدي..
ودموع عزتي تنهمـــر..
فهل وهبت نفسك لي كي أموت..
أيتها الحياة...
الانسان لايخلوه من زكرى حلوه و مره..
ولكن المره أخذت كل أيامي الحلوة..
أيتها الحياة...
آه لو تعلمين أن جرحاً عميقاً
في قلبي نزف دهراً..
ألا ترحميـــــــــــن..
لقد فقدت الأمل أيتها الحياة...
وأصبحت وحيداً...
فيا صاحبة الذكريات ..
ساعدينـــــــــــــي..
على مسح الجروح
تحديث للسؤال برقم 1
أسفنا كثير
لايحتاج لتبرير
لأننا
قوم تعودنا على الفعل السالب
نسينا المفترض والواجب
خلطنا بين المطلوب والطالب
نحن نعيش مع ذاتنا حالة إحباط
لاننا نجابه دوما بعكس مانريد
تكون النتائج غير مايجب
خيبتنا فيمن حولنا تجعلنا نحسب للألف قبل أن نخطو من جديد
لان دواخلنا لازالت تعيش التخبط
لانفرق بين من يريدنا ومن يرفضنا
لانميز بين من يستحقنا وبين من يكرهنا
نتجاهل مشاعر بعضنا
لان النتائج لابد أن تكون محصلة لما سبق
وماسبق لشديد الأسف
هو مجرد قراءات خاطئة
تستحق من قاموسناالقدموسي اليومي البتر والحذف
ومع ذلك لازلنا نعيد تكرارها
أو كما نقول أنا وأنتم فقط ياللأسف
تحديث للسؤال برقم 2
أخ حسن شكرا لك