لستُ مثلهم ولم أشبه أحد فيهم بعد
فأنا كُنت أحافظ على قلبى وأغلف جداره بـ حب الله
نعم كنت أحتاج لأن ـ أحب و أتحب ـ
ولكنى كنت أدعو الله أن يرزقنى الحلال
وصبرتُ كثيراً وعانيت أكثر عندما كنت أسمعهم وهُم يتحدثون علي ويقولوا أنى مُعقدة ولكن لم تعنى كلماتهم لى شئ ولم أنصت لهم ايضاً
لأنى على يقيناً تام بأن الله سيعوضنى خيراً بما اشتهى ويرضى
حرمتنى من كل الأحاسيس التى كُنت بـ حاجة إليها
حرمتُ على نفسى مبدأ ـ الأرتباط ـ
لـ ثقتى التامة أن الله سـ يُجازينى أكثر مما أدعو به إليه
قال الله : وبشر الصابرين
وها هو صدق وعدُه عندما كافئنى بك
وجعلك تأتى إلي من ـ باب البيت ـ وليس من نافذتُه
فالرجال الحقيقيون هُم من يدخلون البيوت من أبوابها وليس من نوافذها
بقلم شــاهندة ولـــيد
لرؤية كل جديد
فيس بوك :
https://www.facebook.com/Writer.Shahenda.Waleed?ref=br_rs
تويتر :
https://twitter.com/shahend72498689
المدونة :
http://shahendawaleed.blogspot.com/
يوتيوب :
https://www.youtube.com/playlist?list=PLBjafHcGNsbrvidQIW0_HOo6ZWrve6Vms