هؤلاء حثالة الأمم لمن لا يعرف، لاهم لهم سوى استهلاك ما ينتجه الآخرون، ومحاربة مبدعيهم إن ظهروا، قتلة سفاحين مكبوتين حقودين متحجري العقول، وفوق ذلك تجدهم
مصابين بنرجسية مرضية ويعتقدون بانهم خير من باقي الأمم وهذا سببه التنكر لعقدة النقص التي منها يعانون، شعوب همجية ، يسكنون بقاعاً من العالم لا أحد له رغبة في سكناها متصحرة فقيرة لا عيش ولا حياة فيها،
لن يجد العالم خالصه إلا بابادتهم على الطريقة النازية
تحديث للسؤال برقم 1
سلبوا سلبوا يا أمة الحمير والبعير فالنهاية تلوح في الأفق فبعد ان فشل مشروع الاسلام السياسي بدأت مرحلة الهبوط إلى الهاوية