تفاقمت معانات السوريات المغتصبات من قبل شبيحة وعصابات الأسد، بعد أن ثبت حمل البعض منهن سفاحا.
وتطالب عائلات المغتصبات بفتاوى تسمح لهن بإجهاض الحمل بعد أن تسبب ذلك في ضغوط نفسية واجتماعيةعلى الضحايا وعائلاتهن،
ودفع بعضهن إلى محاولة الانتحار
وتقول الدة إحدى ضحايا الاغتصاب وتدعى أم محمودأنها وعائلتها لجؤوا إلى الأردن قبل شهر قادمين من ريف دمشق
بعد أن ساءت الأوضاع هناك واستهدفت العائلة من قبل الشبيحة وكتائب الأسد، لخروج أبنائها في المظاهرات ونشاطهم في الثورة.
وقالت إن الشبيحة قاموا باقتحام منزلنا بحثا عن أبنائي وعزلوني عن ابنتيّ تحت إطلاق الرصاص ثم قاموا باغتصاب البنتين.
تحديث للسؤال برقم 1
غيرت أسمي..
هذا اللي همك في الموضوع دمي محروق على أخواتنا المسلمات وانت همك تدخل ملفي
تحديث للسؤال برقم 2
أهلين أخي فرهاد :))
أنا جار القمر هي الملف
http://ejabat.google.com/ejabat/user?userid=04599391560712867311