تقول أساطير وخزعبلات وأكاذيب الدين الشيعي الرافضي أن الإمامة أهم ركن في دينهم وأنها "رياسة عامّة في أُمور الدين والدنيا" وأن الله سبحانه وتعالى وعد
ابراهيم عليه السلام بهذه الرياسة في الآية الكريمة :
{وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين}
طبعاً الشيعة استدلوا بهذه الآية الوحيدة في القرآن على أن هناك ركن في الاسلام يسمى "الامامة" وأن هذا الركن أهم ركن على الاطلاق !!!
وبالنظر لهذه الآية الكريمة نلاحظ وحسب ما يدعي الشيعة فإن الله سبحانه وتعالى وعد ابراهيم عليه السلام أن يكون اماماً -أي حاكماً للناس في أمور دينهم ودنياهم-
ولكن ابراهيم عليه السلام لم يكن رئيساً أو حاكماً أو متحكماً في الناس بل كان النمرود هو الحاكم الفعلي !!!!!!!!!!!
فهل فشل الله سبحانه وتعالى بجعل ابراهيم حاكماً للناس ؟؟؟؟!!!
أم أن وعد الله سبحانه لإبراهيم بأن يكون فقط قدوة يقتدي به المؤمنون ويعلمهم امور دينهم وقد كان وما زال الى يومنا هذا حيث يقتدي المسلمين بإبراهيم عليه السلام في مناسك حجهم ؟؟؟!!!
أتحداكم أن تجيبوا عليه ولو اجتمعتم أمواتاً وأحياء ... ولو استعنتم حتى بحلفائكم الشياطين من الانس والجن !!!
تحديث للسؤال برقم 1
هذا لكي يعلم العالم أن الشيعة ورثوا دينهم من المجوس ولا يعبدون الله سبحانه على بينة !
فلو كان دينهم مبني على الدليل الواضح لوجودا اجابة لأهم عقيدة في دينهم كفروا من اجلها كل المسلمين !!!
قل ظهر الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا ...
تحديث للسؤال برقم 2
هل رأيتم ؟؟
لا يوجد إجابة على السؤال سوى السباب والشتيمة وذلك كما تبين بسبب اختلاطهم بالغائط عند الحمل بهم !
أيها الخنزير بالوراثة اولاً الآية التي أتيت بها هي في الخلافة وليس الإمامة وهناك فرق شاسع كما اثبتنا ...
ثم ان جعل الله سبحانه لأحد أنبياءه بأن يكون خليفة لا يعني ذلك لغيره من الأنبياء فكثير من الأنبياء حكم وأكثر منهم لم يحكم بل قتل !!!
ثم حتى لو كان هناك غير هذه الآية -وهذا كذب- فهذا لا يعني أن يفشل الله سبحانه وتعالى علوا كبيرا بوعده وعهده لإبراهيم عليه السلام حيث وعده بالإمامة ولكن الوعد لم يتحقق !!!
سقطتم وسقط دينكم ايها الرافضة تحت اقدامنا والحمد لله .....