في الصفحة الأولي من العدد الأخير لجريدة «الكرامة» نشر مواطن مصري إعلاناً مدفوعاً يطلب فيه خادمة سعودية تجيد اللغة الإنجليزية والكمبيوتر، وحدد مبلغ ١٢٠٠
جنيه راتباً شهرياً لها، وذيل الإعلان باسمه ورقم تليفونه، وفور نشر الإعلان وقراءة مضمونه فهم البعض أنه إعلان جاد لشخص يريد خادمة بالفعل، لكن السؤال: لماذا «سعودية» في هذا التوقيت بالتحديد؟ وهل لذلك
علاقة بأزمة تصدير المصريات للعمل خادمات في السعودية، ومن ثم فالإعلان رد اعتبار للمصريات؟
اعتقد في راي الشخصي ان صاحب الاعلان حب ان يوصل خبر ان الرسالة وصلت
لما هوة يراة من استقطاب السعودية للخادمات المصريات
ولان اغلب الاشخاص انفسهم مريضة ..فلا نريد ان نصدر للسعودية خادمات مصريات ونمنعهم من السفر ..حيث سياتلى اليوم الذي يمشي فية المواطن المصري في الشارع ( الذي هوة كتور او مدرس اجيال او مهندس او اي وظيفة
مرموقة ويمشي في الشارع ييسمع اهانات من اشخاص مريضة تقول لة ---يابن الخدامة ----
لذلك اعتقد ان صاحب الاعلان حب ان يوصل راية وهوة الرسالة وصلت
ارجو التدخل لوقف تصدير الخادمات المصرين الي السعودية
تحت مسمى مديرة منزل مربية اطفال الخ
لانقبلها
تحديث للسؤال برقم 1
هناك عمالة رخيصة في باكستان والهند وبنجلاديش والفلبين
فمصضر التى لطالما كانت تصدر علماء ومهندسين ودكاترة و مدرسين الي الخليج العربي
لن تقبل في يوم من الايام ان تصبح عمالة رخيصة