الدليل الأول :
استشارة سيدنا عمر بن الخطاب لعي بن ابي طالب عندما كان الخليفة واخذ رأيه
وبالمقابل كان سيدنا علي يحسن النصح وهذا دليل على الكره الشديدة بينهما
الدليل الثاني :
عندما ذهب سيدنا عمر بن الخطاب ليتسلم مفاتيح بيت المقدس أستخلف سيدنا علي بن ابي طالب على المدينة المنورة وفي حالة حدوث أي مكروه للخليفة عمر يصبح علي بن ابي طالب الخليفة
الدليل الثالث :
اختيار سيدنا عمر بن الخطاب علي بن ابي طالب من الصحابة الستة المرشحين للخلافة من بعده
الدليل الرابع :
مبايعة سيدنا علي بن أبي طالب لعمر بن الخطاب بالخلافة
الدليل الخامس :
ومن الكره الشديد بينهما إن سيدنا علي بن أبي طالب زوج ابنته حفيدة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم أم كلثوم من سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنهما
الدليل السادس :
تسمية سيدنا علي بن أبي طالب ابنه بإسم عمر
هذه باختصار بعض الأدلة على الكراهية الشديدة بين عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهما
تحديث للسؤال برقم 1
يا عبد الله المرابط
اقرء الادلة جيدا لتعلم ان السؤال تهكم على اغبياء الرافضة الذين يدعون انهم كانو يكرهون بعض
هذا رد على الرافضة