بسم الله الرحمن الرحيم
وسوف اسميها كشف اسرار وخيط اليهود و النصارى
ان القران الكريم وضح ذلك في كثير من الاياة القرانيه وان الفتنه التي حذرنا منها الرسول نحن في وسطها وما فتنته في البدايه هوا ابرام صفقه تتمثل في اعطاء اليهود دوله مقابل تمكين النصارا من
الصيطره على الارض وهذا تم بين اليهود والنصارا في اتفاقيه اسمها العهد القديم ولكن اليهود مشهور عنهم انهم قوم مماطلون وناقظو العهود كما تكلم عنهم الله و رسوله وظنن من النصارا انهم بذالك يحسنون صنعا لان
ظنهم لو مكن لهم دوله كما في كتبهم سيظهر نبي الله عيسى عليه السلام لكي يكون لهم حجه اقوا في نشر دين المسيحيه ولن يكذبهم احد يعني بصحيح العباره
ظنو انهم يحسنون صنعا و بي المفهوم البلدي على نياتهم يرزقون وسيكون شرح معنا المسيح الدجال في بداية فتنته على انحو اتالي يقول الرسول المسيح الدجال ويقصد هنا النصارا و اليهود
وشرحها سيكون على فترتين من الزمن الفتره الاولى الذي نحن فيه الان وهيا فتره تعد اخطر شي علينا ولا يشاهد الفتنه هذه الا من فهم وليس حفظ فا الفهم غير الحفظ اول واخر سورة الكهف سيرزقه الله الهدايه
الصحيحه وسيكشف سرهم بتوفيق من الله وسوف احضر لكم دليل ملموس
قد يكون في جيب احدكم وهو الدولار الامريكي فهناك ارقام وصور ومجسمات في الدولار لا تشير
كما فسروها بعظ الكتاب الى امتداد حكم الدجال ولكن تشير بكل وضوح على الاتفاقيه الموبرمه
بين اليهود و النصارى واسمها العهد الجديد وتلك الاتفاقيه كانت في الماضي اي العهد القديم مجرد توفير دوله لليهود ولكن لا يخفا عليكم ان اليهود قوم ذو دجل وخدع وسحر ليس له حدود فقد اعدو
العده كما كان قبل ولادة الرسول فهم يعلمون من القدم اين سيظهر وكانو يترصدون لذالك اليوم بكل حذر ونتباه وقد سكنو مكه و المدينه ليس لي جمالها ولكن من اجل هذا اليوم ولكن شاء الله ليطفئ
نورهم ويحق الحق بقوله والله ارحم ارحمين حبيت ابين سبب بقاهم في مكه تلك الايام والتي خفيت
على كثير من الناس وعندي الكثير الكثير لمن اراد ان يعرف الحقيقه
تحديث للسؤال برقم 1
بسم الله الرحمن الرحيم
من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له سارد عليك رد اتمنا ان يشفي ما في صدرك وسيكون باذن الله مختصر بما اعنني الله به من علم وخير الكلام ما قل ودل وقبل كل شي اعلم بان لله نواميس وضعها في الارض
لا تخرق ومن نواميسه ان جعل للجن عالم اخر لا يتلاقا مع عالم الانس كسماء حين وضع الشهب وجعلها رجومن لشياطين لمنعهم من استراق السمع وهذا القانون او بمعنى الناموس الالهي وضعه الله اكرامن للنبي محمد صلى
الله عليه وسلم من بدى ولادته الى يوم وفاته بترتيب فعندما ولد جعل لسماء حراس وهيا الشهب وعند مماته فصل الجن والشياطين عن ظهورهم للناس وهناك دلال على ذلك لا احد ينكرها ابدا فعند موامرة قريش على الرسول
كان ابليس مجتمع معهم وقد شاركهم في رئيهم وهناك موقف اخر عندما اراد احد الشياطين ان يئذي الرسول وحديث عمر عندما اذوه الشياطين في داره وقد دعاء الرسول في عدم اتعرض لعمر كان دعائه جامع
للمسلمين من ايام عمر الى ايامنا هذه فشيطان انما معين لليهود اعدى الله وهو يعلم انه لا يستطيع الظهور وكل الذي يقدر عليه هوا الرسال الشياطين للوسوسه في امور ديننا حتا يوقعنا في المعصيه ووضح الله ذلك في
ايه وقال ان كيد الشيطان بنسبه لكيد الانسان ضعيف والله سبحانه وتعالى عندما انذره الى يوم القيامه قد سلب منه قوته وسلطانه التي كان يتمتع بها ونفاه وانذاره انما لتزداد حسراته الى يوم القيامه فهوا لا
يستطيع فعل شي او اذية مسلم او اي انسان كان وما روج له انما من فعل الانسان الذي باع نفسه لشيطان حتا يجعلو الشيطان ند لله في الخوف و الرجاء كما في سورة الجن
اخي الكريم والله الخوف كل الخوف من بني جنسنا والشيطان ذكره الله في القران ليس للخوف منه ولكن للعتبار من ما فعل امام الله وقصته مع ادم . هذا والله اعلم