يقال أن الولايات المتحدة لم تأذن بعد للرئيس مبارك بالتنحي عن الحكم رغم علمها أن نظامه في حكم الساقط ، وهي تنتظر الإتفاق عن بديل مناسب مع حلفائها
ممن يسمون دول الإعتدال ( الأردن والسعودية خاصة) والهدف طبعا تأمين الربيبة اسرائيل من أية مفاجئة غير محسوبة، قد تعصف بها في محيط معادي لها خاصة إذا تم فتح الحدوذ مع غزة مما يعني عودة الحياة لهذا
القطاع وعودة روح الثورة والمقاومة الفلسطينية،