تقرب تركيا في عهد اردوغان من العرب ومحاولة استعادة دورها في منطقتنا العربية هو لدغدغة اوروبا وايصال رسالة للاتحاد الوروبي ان : انظروا لم ترضوا بنا كعضو
في الاتحاد فها نحن بكل اقتصادنا وتأثيرنا وقوتنا نذهب لعدوكم الاول العرب وستكون مقدراتنا كلها لمصالحهم وسنحاربكم هناك .
وما طرد السفير الاسرائيلي من انقرة الا لتأكيد هذه الرسالة وتخويف اوروبا ودفعها للاعتراف بتركيا وتعديل خارطة اوروبا لتشمل بلداً جديداً اسمه تركيا.
هل تحليلي الموتواضع لسياسة هذا البلد صحيح ام اني اسيء الظن كثيراً باردوغان.؟
تحديث للسؤال برقم 1
اعتذر تحليلي المتواضع