على اليمين: تواضروس يزور مسجد زايد في الإمارات رافعا الصليب
على الشمال : "مسلمات" يذهبن إلى كنيسة القس سمعان في المقطم-القاهرة ليقوم القساوسة بــ"إخراج الجان" منهن!
الإمارات فيها تضييق غير مسبوق على الدعوة وتحديد شديد لعدد المراكز الدينية كما يخبرني الإخوة من هناك. أحدهم ذهب بابنه ليسجله في مركز تحفيظ القرآن الوحيد في منطقته فأُخبر أن قبله على قائمة الانتظار 600
طفل، فقالوا له: (تحب نضعه على القائمة أم تنسى الموضوع؟)!
هذا في الوقت الذي تبني فيه الإمارات كنائس بأموال وزارة الأوقاف، أي بأموال المسلمين! تعبيرا عن "المحبة والتسامح الديني"!!
هذه "المحبة والتسامح" امتدتا بدعم الإمارات لنظام العسكر، والذي كثيرا ما تشيد به الكنيسة المصرية المستفيدة! ويبدو أنها توظفه في استقطاب المسلمات. فالمسلمات مهما بلغ بهم الجهل –خاصة أنهن في القاهرة
ولسنَ في أطراف الصعيد- لا يتوقع أن يذهبنَ طواعية إلى الكنيسة لإخراج الجان!
هذا بدل أن تطالب الإمارات تواضروس بإخراج الأخوات النصرانيات اللواتي أسلمن فاحتجزتهن كنيسته: وفاء قسطنطين، تيريزا إبراهيم، عبير ملوي، كرستين قلوي، ماريام عيد، كاميليا شحاتة، وقائمة طويلة.
لكن هؤلاء يتصرفون بمال أمة الإسلام لرفع الصليب في الإمارات ومصر.
((وقفوهم إنهم مسؤولون))
(((( اللهم انتقم ممن غصب مال الأمة وصرفه في الصد عن دينك والدعوة إلى الشرك بك.))))
الدكتور إياد قنيبي .....
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/hphotos-frc3/t1.0-9/1966902_1504959619732735_5848642044225934291_n.jpg
تحديث للسؤال برقم 1
فعلا مقرف
بدلا من إنفاق هذه الأموال على مساعدة المسلمين نجدهم ينفقونها في حربهم على الإسلام كبناء كنائش الشرك و دعم الإنقلاب للخروج على الحاكم و قتل الأبرياء العزل بسبب موقفهم من الإنقلاب