فيروز النهاوندي الملقب بابو لؤلؤة رجل سبيت زوجته و اطفاله ولا يعرف اين تشتت عائلته ..حرموه من حريته وعائلته انتهكوا عرضه..فقَتل من سلبه حريته وعائلته
وعرضه.قام عبيد الله ابن عمر بقتل أبنته الصغيرة لؤلؤة ولم يحاسب على قتله طفلة قاصر لا ذنب لها,,,,
حاولوا ان تتجردوا من قبليتكم وتعنصركم وتنضروا بعين العدل والانصاف للقضية
بلا اتهامات جاهزة مثل : مجوس وصهاينة وروافض رجاءاً
تحديث للسؤال برقم 1
نسيت اقول بلا سب او شتم حتى نستفيد من النقاش ونعرف حقيقة ضمائركم...وتهربكم يدل على انهزامكم من الحقيقة
تحديث للسؤال برقم 2
Dr.MJ هذه احدى الروايات..ويقول ابن سعد ان عمر كان لا يأذن للسبي من الاسري من الرجال بدخول المدينة . واستأذن المغيرة بن شعبة حتي سمح عمر بأن يأتي للمدينة ابو لؤلؤة فيروز المجوسي
، وكان من سبي نهاوند ، ويقول عنه ابن سعد ( كان خبيثا ، اذا نظر الي السبي الصغار يأتي فيمسح رؤوسهم ويقول ان العرب اكلت كبدي ..) وفي النهاية قتل عمر انتقاما .
تحديث للسؤال برقم 3
Μω άμεθ (Μω άμεθ) طيب اذا انت تعرف دينك معتمد على تاريخ ضبابي كيف تؤمن به؟ وممكن تثبت ان ابو لؤلؤة لم يكن مأسور كعبد في المدينه.انا لا اناقش هل هو مسلم ام مجوسي ,لا يهمني هذا
الامر فليكن هندوسي. اما قتل ابنته فهذا موثق بكثير من الروايات منها ان علي اراد ان يقتص من عبيد الله ابن عمر بسبب قتله بنت ابو لؤلؤة اذا كل هذا مفبرك لماذا لا تقول السيرة النبوية كلها مفبركة,,
لكن هذا اسلوبكم معرف لما تنحصرون بالحقيقة تبدأون تتهمون الاخر بالتخريف والفبركة..طيب اذكر لي القصة الحقيقية ووضع ابو لؤلؤة هل كان حر ام عبد وما قصة عائلته حسب مصادرك
تحديث للسؤال برقم 4
Μω άμεθ (Μω άμεθ) لقد جف عليك القلم
تحديث للسؤال برقم 5
اختلاف السنة والشيعة لا يخص ان كان قد اسر او استعبد...الشيعة لا يختلفون مع السنة في ما يخص احكام العبودية الاثنين يقرون بها ويشرعنونها.الاختلاف بينهم هل أبو لؤلؤة كان مسلما ام
مجوسيا .انا اناقش القضية انسانياً ولا يهمني الصراع الديني بينكم
تحديث للسؤال برقم 6
اخي(( خادم الحسين ))تطلب مني اذا كنت مهتم بالامور الانسانية ان اهتم بمالي والعراق وسوريا..انا اناقش العقيدة الاساسية التي تبني بها اخلاقك ومفهومك للعداله ..اذا انت موافق في
عقيدتك ان تسمي الضحية والمحارب في سبيل حريته وحرية عائلته مجرم وخبيث وخائن وتسمي المغتصب ضحية وتقدسه وتعتبره خط احمر ..فكيف تكون مؤهل للخوض في قضايا انسانية.
لقد وضحت في الملحقات السابقة ان النقاش لا يخص الخلاف السني الشيعي في شخصية ابو لؤلؤة الذي يبنئ الاختلاف في كونه مسلم او لا ..رجاءاً ....رجاءاً اقرا السؤال وملحقاته قبل ما تتكلم كلام جاهز..لماذا الكسل
؟؟؟ وقولك كيف يقف انساني يقف مع الشيعة هذا يدل على قبليتك...وفهمك الطائفي للامور الانساني ينظر للامور ببعدها الانساني بعيد عن طائفة ودين ولون الانسان.انا افضح افكار ومعتقدات ولا أهاجم الناس
الذين يعتنقونها
تحديث للسؤال برقم 7
الاخ امير الخير: نعم اتفق معك ان ليس كل شخص يجب عليه ان ياخذ حقه بيده ويدب ان يكون هناك قانون لكن هذا اذا كان هناك قانون اصلا.وليس قانون يبيح ان يجردك من عائلتك وزوجتك
واطفالك..قتل ابنة ابو لؤلؤة تمت بعد قتله قتلها عبيد الله ابن عمر انتقاما لوالده.ولم يقم عليه الحد ..والسبب ان عثمان قال ان لا يريد ان يزيد احزان اهل عمر باعدام ابنه..وهذه موجوده من يقول ان هذه روايات
شيعية فعليه ان يراجعها في مصادر السنة.ومثل ما سبق وان قلت لا يخصني الصراع الشيعي والسني في ما يخص هذه القصة ..كون عمر انصف نصراني مصري جائه من مصر يستجير من ظلم عمرو ابن العاص لا يعني انه لم يسبي ولم
يشتت عوائل منخلال نظام الرق المشرع في الاسلام ..لا اعرف هل تنفي ان هناك كان نظام سبي وعبودية في الاسلام هكذا ..مجرد تنفي وجودها؟؟هكذا !!!وتريدنا ان نصدق؟؟؟
تحديث للسؤال برقم 8
واضح ان اغلب المسلمين من المعلقين .اختاروا التعصب الاعمى على الاصغاء لصوت العقل والعدل ..وهذا يوضح ما تمر به الدول الاسلامية من تدهور انساني وحضاري..
تحديث للسؤال برقم 9
اعتاق الرقيق في الاسلام مثله مثل الصدقة لا تلزم....وانتم تعرفون ذلك اما سبي النساء فهو واضح في سيرة محمد وسبيه لصفية وغيرها.ةاحكامها في القران واضحة واستحلال فروجهن بعد السبي له
تشريعاته الواضحة راجع دينك.لا اتصور نتناقش في هذا.هل هناك نص يحرم بيع العبيد وشارئهم او بيعهم كل عائلة بعائلتها..لا لا يوجد بل مالك العبيد له الحق ان يبيع من يشاء لا يجبر على شراء الاطفال مع ابيهم
ولا الزوج مع زوجته بعد السبي...اما انت تتخيل او تريد ان توهمنا ان لا توجد عبودية في الاسلام هاخدع نفسك لا تخدعنا
تحديث للسؤال برقم 10
وهذه اية للذي يقول ان الاسلام حرم سبي النسائ..رغم ان النقاش مفروغ منه فقط لابين جهلكم بدينكم قبل كل شيء
من تفسير ابن كثير
وَقَوْله تَعَالَى " وَالْمُحْصَنَات مِنْ النِّسَاء إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانكُمْ
أَيْ وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ مِنْ الْأَجْنَبِيَّات الْمُحْصَنَات وَهِيَ الْمُزَوَّجَات إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانكُمْ يَعْنِي إِلَّا مَا مَلَكْتُمُوهُنَّ بِالسَّبْيِ فَإِنَّهُ يَحِلّ لَكُمْ
وَطْؤُهُنَّ إِذَا اسْتَبْرَأْتُمُوهن فَإِنَّ الْآيَة نَزَلَتْ فِي ذَلِكَ .
