كتاب الرسائل لابن تيمية وفي رسالته الواسطية ص 136 قوله "ولا تزال جهنم يلقى فيها وهي تقول هل من مزيد ؟ حتى يضع رب العزة فيها رجله, فينزوي بعضها إلى بعض
وتقول : قط قط" .
وما ذكره محمّد بن عبد الوهاب في كتابه التوحيد فقال : إن الله جعل السماوات على إصبع من أصابعه, والأرض على إصبع, والشجر على إصبع, والثرى على إصبع, وسائر الخلق على إصبع ... ثم اعتز الله وافتخر وقال :
أنا الملك, أنا الله, أين الجبارون ؟ أين المتكبرون ؟ فالله يحمل السموات السبع والارضين السبع في يده, وهي فيها كحبة خردل في يد أحدنا وهذا معنى قوله تعالى "والأرض جميعاً في قبضته يوم القيامة"
تحديث للسؤال برقم 1
مرحبا بالببغاوات...