مـن سـورة النـور الأيـة (40) :
قــال تعـالـى :((أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ
لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ)).
بالرغم من أن القدماء عرفوا أن الرياح تؤثر على الأمواج والتيارات السطحية إلا أنه كان من الصعب عليهم أن يعرفوا شيئًا عن الحركات الداخلية في المياه.
ولم تبدأ الدراسة المتصلة بعلوم البحار وأعماقها على وجه التحديد إلا في بداية القرن الثامن عشر عندما توفرت الأجهزة الضرورية لمثل هذه الدراسات المفصلة.
و لكن الله عز وجل أخبرنا عنه قبل أكثر من 1400 عام...سبحان الله
تحديث للسؤال برقم 1
للمــزيــد عــن ÷ـذا المـوضـوع :
http://www.eajaz.org/arabic/index.php?option=com_content&view=article&id=661:الأمواج-الداخلية-وظلمات-البحر-العميقة&catid=78:العدد-العشرون