السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

المعارك في سامراء اقتربت من المهدي .

0 تصويتات
سُئل يونيو 9، 2014 في تصنيف العلاقات الإنسانية بواسطة رامي (161,250 نقاط)
يا شيعة لا نفعكم الخالق المغتصب ، ولا مكسورة الضلع ، ولا مصكوك الجبين ، الحين مسكين المهدي ،، جالس في السرداب خايف على بطنه ، أما مع الرصاص خايف على الجمجمة فديته غيرنا ليسوا بإخواننا وان كانوا مسلمين.. فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل الأئمة المعصومون، أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مساوئهم). المكاسب المحرمة (1 / 251) . ثم أورد هذا الخنزير الزنديق الخميني هذه الرواية: (عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام، قال: قلت له: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم. فقال: الكف عنهم أجمل. ثم قال: يا أبا حمزة إن الناس كلهم أولاد بغاة –أي أولاد زنا- ما خلال شيعتنا). المكاسب المحرمة (1 / 251). فقال لعنه الله معلقاً على تلك الرواية: (الظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم)! المكاسب المحرمة (1 / 251). ((وما تقدم من الخبر في الغيبة من قوله عليه السلام في حق المبتدعة: " باهتوهم كيلا يطمعوا في إضلالكم " محمول على اتهامهم وسوء الظن بهم بما يحرم اتهام المؤمن به، بأن يقال: لعله زان، أو سارق . وكذا إذا زاده ذكر ما ليس فيه من باب المبالغة. ويحتمل إبقاؤه على ظاهره بتجويز الكذب عليهم لأجل المصلحة، فإن مصلحة تنفير الخلق عنهم أقوى من مفسدة الكذب. .... الى ان قال .... والله يا أبا حمزة ان الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا)) !!!! والله إنكم انتم أولاد بغايا لعنكم الله كتبكم مكب نفايات !!! كتاب المكاسب الشيخ الأنصاري ج 2 منهاج الفقاهة السيد محمد صادق الروحاني ج 2 ==========
تحديث للسؤال برقم 1
146 السؤال: الزواج المؤقت يسبب خلافا بين الزوجين لدرجة ان الزوجة تصاب بحالة نفسية وعدم ثقة للزوج .. فلماذا يعتبر مشروعا ؟ الفتوى: الأولى للزوج ان يراعي مشاعر زوجته . http://www.alseraj.net/ar/fikh/2/?TzjT8odmvl1075094365&121&150&5‏
تحديث للسؤال برقم 2
، عن زرارة قال : قال أبو عبد الله عليه السلام ، يا زرارة لا بد للقائم من غيبة ؟ قلت : ولم ، قال : يخاف علي نفسه ـ وأومأ بيده إلى بطنه ـ (2)
...