أعتقد -و الله أعلم- أن المجتمع الدولي يرى بشكلٍ من الأشكال ضرورة بقاء النظام السوري لحماية أمن إسرائيل، و بالتالي فإن كل ما نراه في مجلس الأمن هو أحد
فصول مسرحية هزلية تخدم نظام الأسد.
و بما أن قرارات جامعة الدول العربية هي في أحسن الأحوال قرارات غير ملزمة و تفتقر إلى وجود آليات تنفيذية.
و بما أن النظام السوري لا يعرف إلا لغة القتل و التخريب...
أعتقد أن الحل سيكون على يد الجيش السوري الحر، نصره الله على الطغاة الأسديين
و آخر الكلام: يلعن روحك يا حافظ