يا صديقي العراق واحد, أريد أن أسألك سؤال مهم جداً:
السؤال غير مقصود به الطائفية إطلاقا, و أكثر قرباً للمنطق, وهو متعلق بأحد إجابتك.
في إجابتك على سؤال سابق لأحد الأخوة:
"الطامة الكبرى عزيزي كون البعض يعتبر ان جميع من عاصر فترة النبي هو صحابي جليل ..بينما هم كانو .......!!"
فإذا حاولنا معرفة مصدر الجواب السابق عرفنا أنه من نظرية "أبوبكر و عمر و عثمان و عائشة و طلحة و الزبير و أغلب الصحابة منافقين"
و السؤال هنا إذا لم يكن للنبي محمد إلا خمسة أو ستة صحابة, فبعد وفاته كيف وصلنا الدين الاسلامي أساسا سواءا كنا سنة أم شيعة؟.
"ملاحظة : إذا كانت فكرتي مغلوطة, فأنا سعيد بتوضيح الفكرة الصحيحة, فكلنا نريد أن نتعلم."
تحديث للسؤال برقم 1
يا Rania7, أنا لم تتم تربيتي على الفتنة الطائفية, لأنني لم أرى في بلدي ليبيا إلا "سنه مالكية و اباضية", و لكن أنا لا أعارض أبداً التشيّع في بلدي على عكس الكثيرين, فهذه حرية
شخصية مكفولة لأي فرد.