أيها النواصب اتقوا الله فإنكم تؤذون أهل البيت عليهم السلام ، فو الله ما أنتم بمسلمين أبدا .
وأنا أو أمس توسلت بالزهراء سلام الله عليها ، فكنتم تستهزؤون ، وتقولون : أن هذ شرك ، وأن الزهراء ميتتة .
لكن والله الذي لاإله إلاهو أن أمي الزهراء ردت على كل النواصب بطريقتها .
لكن لن أكشف لكم السر ، فأنتم قوم لاتعقلون ، وأخذتم إسلامكم من أعداء أهل البيت ، فضللتم كما ضلوا .