أقصد من الناحية السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها..
هل يمكنها منافسة الرجل في هذا المجال؟
ولنفرض أن "إمرأة" في دولتك ترشحت لمنصب الرئاسة.. هل ستدعمها بصوتك؟
من وجهة نظري الشخصية اذا كانت تتوافر فيها بعض الأمور ومنها الدبلوماسية فهي بالتأكيد تستطيع ذلك..
فالمرأة تستطيع منافسة الرجل في العديد من المجالات..
دعوة للجميع للنقاش في هذا الموضوع.. او إبداء رأي بسيط حوله..
تحياتي..
تحديث للسؤال برقم 1
تبا لكم (رحمك الله يا أسد السنة)
هذا هو مجتمعنا.. يجيد الضحك عند محاولة النقاش بجدية!
صوت من الاعماق (رحل الاصدقاء)
كلام سليم تحياتي :)
تحديث للسؤال برقم 2
احترم رأي الجميع..
باعتقادي ليس جميع النساء تغلبهم العاطفة في أمر العمل..
هناك من يستطيع الفصل بين العقل والعاطفة..
اسلوب التعميم لا يجوز..
تحديث للسؤال برقم 3
يحيى عبدو (سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم)
انا أعلم أمر واحد وهو: أن المرأة عند الزواج مختلفة عن المرأة عند تسلمها منصب هام ورئاسي..
فدورها كأمرأة تحكم وسياسية مختلف عن دورها كزوجة في منزل زوجها..
ومو انا المسلبة :)
تحديث للسؤال برقم 4
يا جماعة ارجوا احترام آراء الآخرين وعدم التسليب!
فهو لا ينفع ولا يضر..
تحديث للسؤال برقم 5
يحيى عبدو (سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم)
هي حالة عابرة..
يمكن تدبر هذا الأمر.. كشخص ينوب عنها..
تحديث للسؤال برقم 6
يحيى عبدو (سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم)
لا اعتقد ان هذا سبباً كافياً لعدم توليها المناصب السياسية والرئاسية..
انا طالبة قانون..
وفي المستقبل سأصبح محامية او قاضية..
وبالتالي قد اتعرض لما تتكلم عنه.. لكنني لن اخلط بين حياتي الشخصية والمهنية..
وإن حدث وتم سحب السلطة من يدها كما ذكرت، فيكفيها شرف المحاولة وما من مشكلة للترشح مرة أخرى لمنصب رئاسة جديد..
يكفيها ان تختلط في المجتمع وتنافس الرجل في المجال السياسي كما تنافسه في مجال العمل..
فهو مجال ليس حكراً على الرجل وحدهُ..
تحديث للسؤال برقم 7
بالتأكيد لو أنك أنتي او أي امرأة غيرك هي من تحكم لن يحدث ما يحدث الآن..
هذه حقيقة يخشون الإعتراف بها في مجتمعاتنا العربية الذكورية!!