لماذا نملك ذلك الكم الهائل من الدبلوماسية الباهتة والابتسامة المكتنزة بالنفاق ولا نناقش بل نلبي الأمر في ذل وخنوع ونبحث عن التفسيرات والمبررات الحسنة
رغم أنف العقل والمنطق ومع وقع خطانا الراحلة عن المكان لايزال يُسمع صدى الآخر وهو مهدداً إيانا بالإقصاء و التجاهل حتى الموت إن لم نرضخ لإرادته ولايعلم بأن الزمن كفيل بالتغيير وأن الأوجه ستؤول حتماً
للتبدل...
سادتي عن أي تنويرية وتحرر نتحدث وعن أي وسطية وسماحة ندّعي..