فعند القيام ببحث بسيط في الشبكة يمكنك التعرف على أن لفرنسا أغراض إقتصادية بحثة؛ وهي لا ترقب في مسلم إلا ولا ذمة؛ فمالي غنية باليوارنيوم والفوسفات
والذهب؛ لدرجة أنهم يقومون بأستخراج هذه المواد حرصا على أقل التكاليف؛ مما يعرض بيئة مالي ومياهها الجوفية إلى خطورة كبيرة. كما أن هناك شركات من دول غربية أخرى لها وجود في مالي.
فكل هذا مغيب عن الإعلام؛ وأنا متأكد بأن الجزيرة لها القدرة في كشف هذه الحقائق؛ ولكننا لا نسمع عن ذلك شيئا.
ولو حللنا الموضوع تحليل منطقي؛ فإن المجاهدون في مالي هم من سينقذون سكان مالي وليس العكس.