الى كل الحاقدين على الامة الاسلامية
من المجوس و الصهاينة و المنافقين من العلمانيين و اللبراليين و اشباههم الاسلام قادم سيدك كل من جاء في طريقه بقوة من الله سبحانه و تعالى لان الله هو ناصر دينه فمن سيقف امام نصر الله
تحديث للسؤال برقم 1
الاطلسي المغربي (ابن الأطلس)
10/06/2014 7:15:29 م الإبلاغ عن إساءة الاستخدام
إن توجه الناس للإسلام هو توجه فطري مهما حاولوا حرفهم عن هذا، وها هي الأمة لفظت الأنظمة الرأسمالية الدكتاتوية، وها هي الثورات في البلاد العربية تبرز وبشكل لافت للنظر أن الناس تريد الإسلام... وهذا قد
أثار الغرب وسبب له كابوساً لا ينام منه، حتى إنهم باتوا يخافون من الإسلام "المعتدل" الذي فصل على مقاسهم!! فها هي الوزيرة الفرنسية تهاجم حتى الإسلام "المعتدل" وتدّعي أن كل تشريع يستند إلى الشريعة
الإسلامية هو خطر على الحريات والحقوق خاصة حرية العقيدة.
أيها المسلمون، إن الغرب يخشى من عودة الإسلام بعقيدته ونظامه إلى واقع الحياة وذلك عبر إقامة الخلافة، فذلك يعني للغرب ضياع المصالح! ذلك يعني طردهم من بلاد المسملين التي يتربعون على ثرواتها وخيراتها
التي يتمتعون بها وكأنها لهم!! إن الغرب لا يخشى الدولة المدنية العلمانية! وإن الغرب لا يخشى حتى من الأنظمة التي يكون فيها الإسلام أحد مصادر التشريع! بل إن الغرب يخشى من أن تصبح الأحكام الشرعية
مصدر تشريعات النظام.
أيها المسلمون: إن الغرب يعمل بالليل والنهار للحيلولة دون عودة الإسلام وإقامة الخلافة... وبالمقابل فإن الله خالق الدنيا بما فيها قد أمرنا فقال: ( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ
فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )، فيجب علينا أن نعمل بالليل والنهار بأقصى طاقة وأسرع وقت من أجل تحكيم شرع الله في كل صغيرة
وكبيرة في حياتنا، وذلك لا يكون إلا بإقامة الخلافة وعد الله وبشرى رسوله صلى الله عليه وآله وسلم، وإننا في حزب التحرير ندعوكم للعمل معنا من أجل إعلانها خلافة على منهاج النبوة، فيعود القرآن إلى سدة
الحكم، وتعود راية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ترفرف خفاقة عالية فوق كل الرايات، وما ذلك على الله بعزيز.
تحديث للسؤال برقم 2
الاطلسي المغربي (ابن الأطلس)
10/06/2014 7:15:57 م الإبلاغ عن إساءة الاستخدام
الإسلام هو الإسلام مهما حاول بعضعهم صناعة دين يمكن تسميته بالإسلام، واضح بشكل كبير أنّ الغرب يعلم عن حقيقة الإسلام واستحالة تبديله أو تعديله أو حتى فكرة الاعتدال فيه، والغرب يعلم علم أبي جهل والوليد
بن المغيرة وغيرهما ما الإسلام وإلى ما سيصل به أتباعه فكادوا له وجابهوه بالحجّة أولا ثم بالسيف أخيرا فكان الذي جرى ويجري في الدعوة إذا آمن بها حاملوها،اليوم إنّ الحرب الفكريّة والعسكريّة مارست كلّ
أسلحتها حتى صار العدوّ نفسه يفكّر في مستقبل يعود فيه حكم الإسلام إلى ساحته التي خلت من فرسان الحق وابتليت بصنائع العدوّ بعد توغّل العدوّ_الغرب الكافر وعلى رأسه بريطانيا ثمّ أمريكا،وأن تخرج علينا
الوزيرة المنبتّة والمتفرنسة باسطوانة مكرورة مملولة فهذا أمر على المسارعين في الكافرين أن ينعموا النظر فيه، وعليهم الإقرار بأنّ حتّى الخروج من الإسلام واعتقاد ملة الغرب بكفره وإلحاده لا ولن يجعل من
الغرب صديقا ولا راضيا مطلقا أبدا،الغرب يرنو بنظره إلى الكعبة ليهدمها إذ عجز أبرهة،ويعمل جاهدا على حذف القرآن،وهو يحتفظ بذاكرته بالحروب الصليبية في نهايتها التي يحرص على عدم عودة أخواتها،الغرب شديد
المراس والشراسة في حرب كل حكم شرعيّ ولو كان على شكل غطاء الرأس. وحين لا تفرّق المتفرنسة بين دعوات المسلمين وتحذّر من صنيع غربها لتنكر وجود شيء اسمه الإسلام المعتدل فـــقد صدقت وهي كذوبة. ولا شيء من
الإسلام إلا ما انبثق عن عقيدة الإسلام من أحكام تنظّم جميع مجالات الحياة، ولا عقيدة ولا أحكام إلا بوجود دولة هذه العقيدة والأحكام( دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوّة).آن أوان الذي يخشاه الغرب
الكافر ويحذر منه.( يسألونك متى هو قل عسى أن يكون قريبا).
تحديث للسؤال برقم 3
يعني قادم =أتي
و أتي = مقبل