لماذا تختصون الصلاة بهذا اللفظ
نحن نقول صلى الله عليه وسلم...
صلى الله عليه وعلى اله وصحبه اجمعين ...
اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم ...
من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا ...
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
والاحاديث التي وردتنا في السنن يقولون فيها ..... عن فلان قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .... ثم يذكر الحديث ...
سؤالي للاستيضاح فقط ... لماذا هذا التخصيص ؟
تحديث للسؤال برقم 1
هم يخصصون هذه الصلاة .. ولا يقولون غيرها ... وهذا سؤال للاستيضاح فقط .. السنا في موقع اسئله ؟؟؟
تحديث للسؤال برقم 2
كلن مامورين بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .. لكن لماذا هذا التخصيص هل يوجد دليل على التخصيص ...افيدنا جزاك الله خير
تحديث للسؤال برقم 3
اخي الكريم هم اخواننا : فهم في ظاهرهم مسلمين ... ولا نكفر الا من تقوم عليه الحجه ... الم ترا الامام علي الامين الله يجزاه خير ... يحب كل الصحابه
تحديث للسؤال برقم 4
طيب ياليت يكون بمكان اخر
عشان هنيه ما اقدر امسح شي
خل نروح موضوع اخر عشان اعدل اذا خلصت
تحديث للسؤال برقم 5
لان جميع الاداديث امتواتره ذكرت ... طريقه الصلاة هكذا .. صلى الله عليه وسلم
(يا ايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ))
وكذلك : صلى الله عليه وعلى اله وصحبه اجمعين
وكذلك : صلاة الله وسلامه عليه ..
وايضا نحن نقول : اللهم صلي على محمد وعلى اله ..
لكن انتم لماذا توقفتم عند حديث الصلاة الابراهيميه .... وخصصتم الصلاة بهذه الطريقه ؟؟؟
الا تتفق معي ان التخصيص يكون باسلوب تخصيص ... ؟؟
تحديث للسؤال برقم 6
الحديث الله اللهم صلي على محمد (وعلى) ال محمد <<< ليس كما ذكرت
اذا كنت ترا بالتخصيص (دون مخصص) فلماذا لا تلتزمون حرفيا بالصلاة كما وردت<br>
تحديث للسؤال برقم 7
(إن الله وملائكته يصلّون على النبيّ يا أيّها الذين آمنوا صلّوا عليه وسلّموا تسليما)
هذه ايه ...
لم يذكر هنا اله ...
نحن نقول ان الصلاة تجب علينا .. ولا يوجد اسلوب محدد ... ليست قران
تحديث للسؤال برقم 8
لا يوجد تخصيص للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ..
فلماذا انتم تجعلون من الصلاة على النبي صيغة لا تحيدون عنها ... وكانه يوجد نص على انه لا يجوز الصلاة عليه الا بهذه الطريقه والمصيبه انكم تتعصبون في كل شي
.... دون دليل .
