ينتعل نعلان من ذهب
يجلس على كرسي تحمله أربع ملائكة واحد على أشكال انسان ونسر وأسد وثور
وهو ينزل من فوق كل ليلة يقول قط قط .. يستلقي ويضحك وتراه في منامك وتكلمه يوم القيامة
يقال أنه يشبه الشاب الأمرد وله شعر مقطقط كما تذكر الروايات
وعن كعب الأحبار أنه قبل خلق الخلق كان يجلس على صخرة قبالة بيت المقدس
لتبسيط الجواب:
هذا الشيء مذكور كذلك في كتب الشيعة ولكن بطريقة مختلفة:
هو كان ولم يزل حيا بلا كيف ، ولم يكن له كان
ولا كان لكونه كيف، ولا كان له أين، ولا كان في شيء ولا كان على شيء
لا تدركه العيون بمشاهدة الأبصار .. ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان
فما هو؟؟
تحديث للسؤال برقم 1
نعم .. هو الله
تعالى عن ذلك عُلُوًّا كبيرا ..