يدعي صلعم أن قرآنه كلام لإله مختفي في السماء، بليغ معجز إلى درجة أنه أصابه الغرور و الحماقة فتحدى فحاطل الشعر أن يأتوا بمثله أو بآية
مع أن تحدي محمد كان بمثل التحشيش بالربع الخالي وقت الظهيرة و لم يلقي له أي عاقل ببال إلا أن أتباع صلعم المغفلين قد صموا آذاننا بهراء بلاغة القرآن. فهل في القرآن بلاغة. فما بال آلاف الأخطاء الإملائية
و التناقضات و الاختلافات و هو كتاب تم تأليفه في مدة (هههههه لن تصدق) 23 سنة دون إغفال ما تم نسخه، حذفه و تصحيحه سواء من طرف محمد صلعم أو أتباعه الدجالين بعده.