يزعم الشيعة أن فاطمة رضي الله عنها بَضْعة المصطفى صلى الله عليه وسلم قد أهينت في زمن أبي بكر رضي الله عنه وكسر ضلعها، وهمّ بحرق بيتها وإسقاط جنينها الذي
أسموه المحسن!
والسؤال : أين علي رضي الله عنه عن هذا كله؟! ولماذا لم يأخذ بحقها، وهو الشجاع الكرار؟!
السؤال الثاني: كيف تثبتون أن الهجوم على بيت الزهراء وقع فعلا ؟؟
تحديث للسؤال برقم 1
اخي المدعو 3li66 من أكذب الروفضة في هذا الموقع sae iraq + آلعراقي + ذو الفقار+ الفأر الأبيض (أقصد الليث الأبيض) + خادم اهل البيت ... وغيرهم
هؤلاء مدلسون كذبة
ارجو التبليغ عنهم
-----------------------------
* الليل مهما طال فلابد من طلوع الفجر*