-*أقصد بالألكترونيات:- كل التكنولوجيا التي تساعد المجتمع للقرب من دينه، كمثلاً إضافة شاشات يظهر فيها أوقات الصلاة(اعرف انها موجوده الآن بأكثر الدول، لكن الموجودة الآن تعد متخلفة تكنولوجياً)، الذي
أعنيه أن تكون الشاشات محتواها متغير ومتنوع دائماً.
-وشاشات أخرى تهتم بالمصلين وآرائهم كمثلاً، قبل صلاة الجمعة بثلاث أيام أو حتى أسبوع تعرض هذه الشاشة للمصلين مواضيع مختارة للخطبة فيختارون الموضوع الذي يحبون، وهو فقط يـعـد إقتراح غير ملزم للإمام أو
الخطيب.
-وشاشات أخرى تهتم بتخزين أرقام المصلين أو\و عناوينهم البريدية (والبلاك بيري، وما سيظهر مستقبلاً) للتواصل معهم ونقل أخبار المسجد وأنشطته للأطفال والكبار، وللتواصل الدعوي في المناسبات الإسلامية، كرمضان
والأعياد برسائل تهاني وفتاوى، وأفلام دعوية، إسلامية، وأيضا في حالة وفاة أحد المصلين أو شخص يسكن في المنطقة، وهذا كله سيؤدي بلا شك في رفع نسبة الثقافة الإسلامية والوعي الإجتماعي، وتكاتف
المسلمين.
-وشاشات أخرى تهتم في ترجمة الخطبة لإخواننا(الهنود، الباكستانيين، الأفغان، الإيرانيين وغيرهم..وهذا يختلف بحسب الدولة، المنطقة، المسجد..) فلو كنتم مكانهم لشعرتم بشعور غير مرضي أبداً لعدم فهمكم كلمة مما
يقول الخطيب..(نعم هم عليهم تعلم العربية لكن، علينا أيضا تقديرهم وتوفير السبل المتاحة لهم لفهم الإسلام وتطبيقه..) مسجد الراجحي -رحمه الله- يوجد به مثل هذه الخدمه لإخواننا غير الناطقين بالعربية، ويوجد
ترجمة فوريــة والخطيب يخطب لا ترجمة كتابية للخطبة.. وهذا نموذج جيــد..
-وأيضا وضع شاشات عند النساء لرؤية الخطيب مذكراً واعظاً منبهاً لبعض الأمور الهامة للناس حيث ان مشاهدة المتحدث لها كبير الأثر في النفوس..
-كل هذه الشاشات ممكن أن تكون شاشة واحده، أو عدة شاشات ولكن غرفة التحكم بها واحـــدة..
-في الكويت، الخليج والبلدان الإسلامية، لماذا لا يُهتم بتطوير المساجد من الجانب التقني، كمثلاً إدخال الألكترونيات للمساجد؟
تحديث للسؤال برقم 1
أخي طلال وأخ البلال بلالي.. شكرا لكم لتفاعلكم.
-يتم وضع الشاشات عند مدخل المسجد أو خلف المصلين، أو تغطى الشاشات بستائر عند الصلاة لتفادي التأثير على خشوع المصلين.
