الساعة السابعة مساءً .. يعود الزوج إلى منزله بعد يوم من العمل الشاق.
يفتح الباب بهدوء شديد، ثم يخلع حذائه في صمت كي لا تنتبه زوجته.
يشم رائحة ذكية تأتي من المطبخ، فيتجه نحوه مباشرة ماشياً على أطراف أصابعه.
يدخل المطبخ، فيجد زوجته الحسناء شبه عارية ترتدي [قميصاً] أبيضاً شفافاً يظهر كل مفاتن جسدها المثير.
كانت واقفة أمام الفرن تنتظر خروج [طاجن البطاطا] الشهي..
يمّمي.
اقترب الزوج منها بهدوء، و ما أن شرع في احتضانها من الخلف، أطلقت الزوجة [ريحاً خبيثاً] كرائحة القبور الاسكتلندية، لدرجة أيقظت الموتى الراقدين في سلام بقارة أمريكا الجنوبية.
فقام الزوج على الفور بجلب السكين و قام بطعن زوجته الحسناء بحوالي 124 طعنة في أماكن متفرقة من جسدها المثير.
و انتهت ....