- قوات الأمن تقتحم البيوت و تسرق الأثاث و المجوهرات والأموال وتقوم بأعمال تخريب جنونية انتقامية للمتلكات و تتم مداهمة نفس البيت عدة مرات .
- كل شاب يتراوح عمره بين 18 إلى 45 سنة هو عرضة للاعتقال التعسفي والإهانة من قبل عناصر الأمن و الفرقة الرابعة الجبانة و أعدادهم بالآلاف .
- إطلاق رصاص كثيف على المنازل بهدف تخريبها و ترويع الأهالي وقتل المواشي برصاص الأمن .
- منع إقامة الصلاة في المساجد وعدم سماع الآذان بسبب احتلال عناصر الأمن للمساجد التي عاثوا فيها فسادا و قاموا بتخريبها بطريقة انتقامية وحشية .
- تعرض جامع " أبو بكر الصديق " للتخريب الفظيع و كتبوا في محراب الجامع " الله سوريا بشار و بس " لبيك يا بشار " كما تركوا بعض القنابل في المسجد .
- قاموا بتكسير المحال التجارية و السيارات الخاصة .
- مازالت المقبرة الجنوبية " مقبرة الشهداء " تخضع لحصار من قبل عناصر الأمن .
- مازالت عناصر الأمن تنشر في الشوارع و على المأذن و تفرض حظر تجول في المنطقة .
- الكهرباء و الماء و الاتصالات مقطوعة حتى الآن و الوضع الأنساني يرثى له و انقطاع حليب الأطفال و المواد الغذائية و الدوائية .
- استشهاد ضابط شريف في الجيش السوري على يد قوات الأمن لاعتراضه على تواجد القناصة على المآذن .
- أنباء عن استشهاد الناشط الحقوقي عبدالله أبازيد .
- قام الامن باطلاق المعتقلين في الملعب البلدي وحال اطلاقهم تم تحويلهم الى اهداف للقنص والملعب وماحوله تحول الى ساحه لاقتناص المعتقلين مباشرة بعيد إطلاقهم إنها مجزره حقيقيه واهالي درعا يناشدون كل
المنظمات الانسانيه بالقيام بواجبها تجاه هذه الجريمه التي ترتكب في حق الانسانيه .
http://youkal.com/index.php?option=com_content&view=article&id=26664 :2011-05-04-19-27-14&catid=54:2011-04-29-12-25-44
تحديث للسؤال برقم 1
لماذ لا يردون اذناب الفار