واذكر أسباب اختيارك..
وتذكر الآية التي تقول: "أرأيت من اتخذ إلهه هواه.."
تحديث للسؤال برقم 1
المحترم عادل..
أنا قصدت ما قلت.. فالطاعة المطلقة تشمل كل شيء .. فإذا كان المعبود هو الله فضمن تعليماته كل ما ذكرت.. إذن فطاعته المطلقة تشمل إقامة الشعائر والتضرع.. أما إذا كان المعبود هو الهوى فمجرد طاعة الأهواء
طاعة مطلقة .. يعد هذا عبادة للهوى.. أليس كذلك؟
أما إقامة الشعائر وحدها كمن يعبد النجوم.
والتضرع وحده كمن يعبد الأصنام.
مع احترامي وتقديري
تحديث للسؤال برقم 2
الأخ (ونعم بالله) إجابتك قيمة، وقيمتها لك، ولكن كثير من الناس يطيعون الله ويطيعون معه آخرين بالمخالفة لله في بعض الأشياء.
وعندما وضعت اختيار الطاعة المطلقة عنيت بها طاعة بدون تردد ولا سؤال ولا تغيير في شيء.
أما ما يسمى (إنساني1): الجهل هو الاعتقاد الخاطئ.. فإذا ثبت خطؤك فأنت الجاهل وليس نحن.. هل درست (مؤلفات محمد المسجوعة)؟
طبعا لا.. إما عن جهل بالطرق المنطقية لدراسة موضوع ما.. وإما كبر وغرور.
فإذا كان عن جهل فهذا ما أردت أن أثبته عليك وعلى أمثالك.. وأما إذا كان غرورا.. فالغرور هو جهل أيضا.
عرفت الآن أنك أنت الجاهل..!