لانناسنكتب كلمة الحق وهذا معناه قد ننتقدك اليوم ولن يمنعنا ذلك من ان نقول كلمة الحق فيك ولو اغضبت الاخرين
بمعنى ان ارادتنا اقوى من المغريات واقوى من السياسات الخاصه التي لسنا ملزمين بها
لان السياسات الخاصه تهتم بدوله او تحالف او تجمع او مجموعه ولاتهتم بامر الامة او امر الدين اوقضية العروبه ككل
ولن يوحد بين كل تلك المكونات الفكريه التي بما يكفل لها البقاء الابدي وهو الاسلام الصحيح الذي لاغلو فيه ولا انحلال ولا تطرف ولا تعقيد ولاتساهل
بمعنى وسطيه كامله وليست وسطيه مشوهه بالكذب والخداع او الانحياز او الامبالاه بقضايا المسلمين
فمثلا القضيه المصريه لما اختلفت الاراء وفرقت الدول العربيه بين الشعب والجيش المصري
بل ان تلك الدول فرقت بين الشعب المصري بذاته وكانه شعب لايسكن وطنا واحدا
هذا لاحقا انشاء الله