مرحباً يامؤيديني لقد أتيت أنا وقطتي للتو من سهرة كانت الأروع بالمعمورة ، إذ تسامرنا أنا وقطتي مع السموأل والأخطل وتساجلنا وكعادتي هدمت شعرهم بدقيقتين
وحطمتهم قطتي بهجائها لهم بعدها قرعنا الطبول والمزامير لنتراقص حول النار جميعاً ومعنا سُلطان بلدتي ورقصنا الدبكة الشامية ، ثم أمر السُلطان بتوزيع الشراب على الجميع ورغم رفض قطتي للأمر إلا أنه أصرّ على
ذلك وشربنا 3 أقداح وأزدادوا نصفاً حتى ثملنا منه
وعدنا للقصر وكانت قطتي طيلة الطريق توبخني على فعلتي النكرّاء بالليلة الحمراء
قطتي الأجمل