اسم الله الأعظم
شم هامِفوراش
שם המפורש
Shem ha meforash
Shemhamphorasch
اسم الله الأعظم في الأحاديث و الهاجادة
في الموسوعة اليهودية،
تحت عنوان شم هامِفوراش Shem_ha_meforash
أي الاسم الفائق الوصف، نقرأ:
معنى المصطلح
اسم تانائيّ
(نسبة للمعلمين التانائيم في القرون الأولى للميلاد)
قديم للتتراجرامّاتون.
المعنى الدقيق للفظ مبهم إلى حد ما.
لكن إذ دعي التتراجرامّاتون كذلك
بـ (شم هاميوهاد)
שם המיועד
Shem hameuchad
فقد يفترض أنها تستعمل في كل المواضع
في مصطلحات المدارس التانائية
كمراف لـ (هامفوراش).
http://la-via.es/Tools/Te_Ad_El_EN.jpg
كلا الكلمتين يدلان على شيء متميز
بصفة مميزة من نفس النوع،
إن كلا الكلمتين تعنيان كذلك (الفائق)
حين يتصلان بـ (شِم) أي الاسم، اسم الرب،
إذن يعني اسم الرب الذي يختلف
عن كل الأسماء الأخر المخصصة له،
وبالتالي فهو الاسم المتميز،
التتراجرامّاتون
يهوه
(أو الضمير لغة صريحة أو 'أو تخلو أو اسم من أربعة أحرف أو مجرد اسم)
هو واحد من أسماء الله كما يظهر في الكتاب المقدس والأدب رباني،
وهو اسم أقدس من الله
وفقا للتقاليد اليهودية.
יהוה
(או בלשון כינוי השם המפורש או ה' או שם הויה או שם בן ארבע אותיות או סתם השם)
הוא אחד משמותיו של אלוהים כפי שהוא מופיע במקרא ובספרות חז"ל,
והוא השם הקדוש ביותר של האלוהים
על פי המסורת היהודית.
Tetragrammatoon.
The tetragrammaton
(from Greek τετραγράμματον,
meaning "four letters")
في التفسير القديم لسفر العدد 6: 27
لكلمة (اسمي) لدينا في أحدها هو (Sifre ad loc.)
تفسيره بالـ شم هامفوراش. وفي تفسير (Soṭah 38a),
أنه الـ شم هاميوهاد.
تفسيرات إضافية قدمها المراجع (العلماء)
ذكرت في مصادر هذا المقال.
بامفروش באמפרוש
في مدراشيم الهالاكة التانائية،
في المقام الأول،
توجد هذه الدلالة على التتراجرامّاتون،
بنفس الطريقة المقررة آنفاً
في التعليق على سفر العدد 6: 27،
بينما في المشنة من التلمود
(Soṭah vii. 6; Tamid vii. 2)
نقرأ بالتطابق مع هذا التفسير:
(في قدس الأقداس،
يُنطق اسم الرب
[في الثلاث مباركات في العدد 6: 24-26]
في المباركة الكهنوتية كما يُكتَب بالضبط.)
لكن خارج قدس الأقداس لا ينطق هو نفسه،
بل صيغة معدلة.
يتلفظ الكاهن الأكبر باسم الرب
في يوم الكفارة في تلاوته
لللاويين 16: 30 خلال الاعتراف بالآثام،
وعندما يسمعه الكهنة والشعب
في القاعة العظيمة يلفظ الـ شم هامفوراش
يخرون سجداً ويمجدون الرب،
قائلين: "ممجداً ليكن اسم ملكوته إلى الأبد والأبد."
(Yoma vi. 2).
تحديث للسؤال برقم 1
وقيل الصلاة في المساء وتركز أكثر مركزيا حول معنى الغفران.
جلب ضحايا المساء للتكفير عن خطايا الشعب والكهنة.
اعترافات رئيس كهنة
ثم فتح رئيس الكهنة حفل يعني نهاية عيد الغفران.
استغرق حفل مكان في ساحة الكهنة،
كان هناك ثورا بين المذبح والهيكل تراس.
كان الثور ضحية للتكفير عن خطايا الكهنة،
لذلك أقيم حفل بالقرب من المعبد،
حيث خدم الكهنة.
عالية كاهن صافح على جانبي رأس الضحية (تضامنا)
واعترف خطاياه.
خلال الاعترافات التي أعلن باسم الرب ثلاث مرات.
كلما سقط الشعب والكهنة على وجوههم وتسمى:
"مبارك مجد ملكوته إلى أبد الآبدين."
התפילה שנאמרה בערב הייתה מרכזית יותר והתמקדה במשמעות של יום כיפור.
הקורבנות שהועלו בערב נועדו לכפר על חטאי העם והכוהנים.
וידויו של הכוהן הגדול
אז פתח הכוהן הגדול את הטקס שנועד למוצאי יום כיפור.
הטקס התנהל בחצר הכוהנים,
שם עמד פר בן בקר בין המזבח לבין מרפסת המקדש.
הפר היה הקורבן שנועד לכפר על חטאי הכוהנים,
ולכן הטקס התנהל ליד המקדש,
במקום שבו שירתו הכוהנים.
הכוהן הגדול לחץ את ידיו משני צדי ראשו של הקורבן (לאות הזדהות),
והתוודה על חטאיו.
במהלך הווידוי הוא הכריז את שם ה' שלוש פעמים.
בכל פעם נפלו העם והכוהנים על פניהם וקראו:
"ברוך שם כבוד מלכותו לעולם ועד".
And the priests and people standing in the courtyard,
when they would hear the high priest pronounce the Name of God,
would kneel and bow down and fall on their faces and say,
"Blessed be the name of the glory of his kingdom forever and ever."
تحديث للسؤال برقم 2
عندما شهد كاهن حدث معين هذه الشعائر،
معروف جيداً هو
المعلم طارفون
רבי טרפון
tanna Ṭarfon
يذكر أن الكاهن الأعلى نطق الاسم المقدس
بحيث اختلط صوته بصوت غناء الكهنة.
(Yer. Yoma 40d, below; Ḳid. 71a; Eccl. R. iii. 11),
رغم أنه كان يُعتقد أن عند هذه المرحلة في الشعيرة
كان يُسمَع صوت الكاهن الأعلى
حين ينطق اسم الرب حتى أريحا.
(Tamid iii. 7; comp. Yoma 39b).
أسلوب النطق
حسب رواية طارفون،
كان صوت الكاهن الأعلى يغمره غناء الكهنة الآخرين،
وهو يؤكد على التزامن بينهما.
(Yer. Yoma 40b) ،
ففي العصور السابقة كان الكاهن ينطق الاسم بصوتٍ عالٍ،
لكنه_فيما بعد_ عندما صار (الفجور) منتشراً،
خفض صوته خشية أن يسمعه الغير مستحقين.
تشير المشنة (Berakot, end)
إلى نطق التتراجراماتون خارج قدس الأقداس
والذي كان مسموحاً به بل وحتى مأموراً به،
قائلة: "لقد كان مأموراً باستعمال
اسم الرب في التحيات العادية،
والتي كانت كنفس التحية المتبادلة
بين بوعز والحصادين [راعوث 2: 4]
وكتحية الملاك لجدعون [القضاة 6: 12]
وفقاً لرأي Grätz ("Gesch." 2d ed., iv. 458)
أن الوصية بذلك قد أعطيت
خلال عصر حرب ابن كوكبة Bar Kokba ،
واستعملت التحية التتراجرامَّاتون
بدلاً من كلمة أدوناي (سيدي)،
لتميز بين اليهود وأتباع اليهومسيحية
(المسيحية المبكرة)
الذين اعتبروا المسيح رباً.
صرح هاجادي من القرن الثالث الميلادي
هو
أبَّا بن كهانة
ר' אבא בר כהנא
Abba bar Kahana
في (مدراش تيهلّيم على المزمور 36 والآخر)
(Midr. Tehillim on Ps. xxxvi., end)
أن جيلين عظيمين قد استعملا الـ شم هامفوراش:
رجال المعبد العظيم والذين كانوا في عصر الملعون
[يعني عصر اضطهاد الامبراطور الروميّ هادريان لليهود].
طبقاً للسنهدرين 7: 5
التجديف الحقيقيّ لا يُرتَكَب
إلا إذا نطق المجدف فعلاً
بالتتراجرامَّاتون (شم هاميوهاد)،
قارن معSifra, Emor, xix. [ed. Weiss, p. 104d]).
تدل التفاصيل على أن الرهبة العتيقة
من نطق الـ شِم هامِفوراش كانت_بلا معنى_دون استثناآت،
والتلفظ الصحيح بالتشكيل كان غير معروفاً.
[يعني لاسم يهوه_المترجم]
أدان أبَّا شاول Abba Saul (القرن الثاني الميلادي)
تدنيس التتراجرامَّاتون في تعليمه بما نصه:
"ذلك الذي ينطق الاسم طبقاً لحروفه (ي ه و ه)
مع الذين ليس لهم نصيب في العالم الآتي. (سنهدرين 10: 1)
وطبقاً لعبود زاراه 17b
فإن أحد شهداء عصر الامبراطور الروميّ Hadrian هادريان،
هو حنانيا بن تِراديون Hananiah b. Teradion
أًحرِقَ على وتد لأنه أيضاً نطق الاسمَ.
يضرب معلم أمورائي فلسطيني من القرن الثالث الميلادي،
هو مانا الأكبر Mana the Elder
مثلاً بالقول المأثور لـ أبَّا شاول Abba Saul
في التلمود الأورشليميّ (Yer. Sanh. 28b, above)
بقوله: "كما _على سبيل المثال_يقسم السامريون"
قصد بذلك أنهم في أقسامهم
ينطقون التتراجرامَّاتون تماماً كما يُكْتَب.
تحديث للسؤال برقم 3
طبقاً لثيودوريت Theodoret أسقف صقلية،
أب الكنيسة اليونانية القديم والمؤرخ الهام،
الذي اشتهر في القرن الخامس الميلادي،
كانوا يعطونها النطق
Ἰαβέ (see Löw, "Gesammelte Schriften," i. 193).
كان الـ شم هامفوراش مادة للمعرفة السرانية للمعلمين،
كما يظهر في رواية يوحنان (Ḳid. 71a):
"قديماً كان الحكماء يعطون كل أسبوع
أحد تلاميذهم الاسم الرباعي الحروف."
رغم ذلك تقول جملة تانائية في التلمود الأورشليميّ
Yer. Yoma 40d :
"لكن عندما زاد الفجور اسْتُحْفِظَ للصالحين."
ورغم الرواية السابقة،
تشير Ḳid. 71a إلى تعليم
الاسم ذي الاثني عشر حرفاً للكهنة.
هذا يتصل كذلك بقصة عن
هاجادي شهير هو فنحاس بن هاماPhinehas b. Ḥama
أنه رفض عرض معوِّذ اسمه
أسِّي الصفوريّ Assi of Sepphoris
أن "يعلمه الاسمَ". (Yer. Yoma 40d) ،
بينما عرض معلمٌ آخر من نفس القرن
أن "ينقل الاسم" للأمورائي الربِّي حنانيا الصفوريّ،
لكن لم يُفعَل هذا.
حكاية عجيبة أخرى رُوِيت (في نفس المرجع)
أن صموئيل وهو معلم أمورائي بابليّ
من القرن الثالث الميلادي،
قد سمع فارسياً يلعن ابنه
باستعمال التتراجرامَّاتون.
لكن في (مدراش الجامعة ربا شرح 3: 11)
فقد كانت امرأة فارسية
التي لعنت ابنها باستعمال الاسم.
هذه القصة تفترض أن وثنياً
استطاع إحرازَ معرفة الـ شم هامفوراش،
والذي كان يُستعمل كصيغة تعويذية.
(see Blau, "Das Altjüdische Zauberwesen." p. 129)
إن أبكر اقتراح بالرهبة من نطق التتراجرامَّاتون،
واستعمال الكلمة البديلة (أدوناي)
أي سيدي بدلاً عنها،
وُجِدَ في ترجمة التوراة إلى اليونانية Septuagint
التي تستعمل كلمة Κύριος أي السيد، بدلاً من من يهوه.
تحديث للسؤال برقم 4
ينطق السامريون كذلك الاسمَ الرباعيَّ الحروف (شمة) أي الاسم،
وهو ما يتضمن إشارة إلى الذي يسميه الأمورائيم
في مصطلحهم الـ شم هامفوراش،
كما قرأنا في جملة أبَّا شاول أعلاه آنفاً.
طبقاً لشرح المؤرخ فلاڦيوس يوسيفوس للخروج 3،
في (آثار اليهودAntiluities of Jews 2: 12 و4)
: "أعلن الرب له [لموسى] اسمه المقدس،
الذي لم يُكْشَف لإنسانٍ من