بالنسبة إلي.. فهذا هو :
--
يا للبرية إن قلبي ما ارتوى
من معي لازال يظهر بالقوى
وأنا الذي أشكو المحبة والجوى
وأمر ما لاقيت من ألم النوى قرب الحبيب وما إليه وصول
يدنو فأحسب أنه أنى وما
هو غير قرب والجهول له العمى
فاعجب لنور فيه كوني أظلما
كالعيس في البيداء يقتلها الظما والماء فوق ظهورها محمول
تحديث للسؤال برقم 1
محمد القسنطيني (paleominius Benz)
الأبيات التي ذكرتها ليست لامرؤ القيس، بل هي للإمام الشافعي رحمة الله علية.
تحديث للسؤال برقم 2
ليت كمثل هذة الأعداد الهائلة "تبارك الله" من الإجابات تصل لبقية اسئلتي.
طلب منكم أيها الأعضاء المحترمون أن تجيبوا على آخر 40سؤال لي،
وكفاكم تسليباً.
تحديث للسؤال برقم 3
أمازيغي وافتخر
أمازيغي وباللغة العربية ماشاءالله
تحديث للسؤال برقم 4
يا كتبة البربر بلغة العرب
هل الحرية والهوية والإسلام لكم وحدكم ¿
وإن كان شأنكم حقداً على العرب فلمَ تبادرون بلسانهم ¿! ما هذا التناقض !
تحديث للسؤال برقم 5
للأمازيغ في الأسفل.. أنا سمعت كل تلك القصائد وأعرف أنكم
استبدلتم فيها كلمة (مسلم) بـ(أمازيغي) لتثبتوا الفخر، فما من صنعة للفخر سوى العرب الأشاوس يا أعداء العرب.