إذا كان علي رضي الله عنه يعلم أنه خليفة من الله منصوص عليه، فلماذا بايع أبا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم؟!
فان قلتم : إنه كان عاجزًا، فالعاجز لايصلح للإمامة؛ لأنها لا تكون إلا للقادر على أعبائها.
وإن قلتم : كان مستطيعًا ولكنه لم يفعل، فهذه خيانة.
والخائن لايصلح إماما! ولا يؤتمن على الرعية.
ـ وحاشاه من كل ذلك ـ
فما جوابكم إن كان لكم جواب صحيح..؟
تحديث للسؤال برقم 1
الكوسج
عمر سيبقى كاتماع لى حلوقكم إلى يوم القيامة
ويكفيه فخرا أنه دك حصون أجدادكم المجوس
لذلك فأنتم تنكرون له كل فضيلة وخير
قبحكم الله