و إن كانت الإجابة بنعم,
كيف أوفق بين رحمة الإله و أن هذه الثوابت من عنده فعلا؟
هل يجب علي في هذه الحالة أن أحكم على أن الإله غير رحيم أم أن الثوابت ليست من عنده؟
كل هذه الأسئلة باعتبار ما قبل تخليك عن الدين,
أي لو كنت لا زلت تابع لإحدى الرسالات السماوية التي تحمل تفاسيرها الكثير من القسوة أو اللا منطقية أو اللا عقلانية فكيف أفسر هذه التناقضات و المفروض أنني قد اهتديت إلى أن الرسالة التي أتبعها هي من عند
الخالق لأنها لا تخالف العقل؟
أنتظر أن تمتعنا بفلسفتك الرائعة للأمور كما عودتنا,
السؤال عام لمن أحب المشاركة,
تحديث للسؤال برقم 1
هلا بك صديقي إنسان شبه عادي,
تحديث للسؤال برقم 2
:)
تحديث للسؤال برقم 3
صحيح يا جاد أوافقك تماما,
لكن فقط من يحترم عقله يرى ما تراه,
تحديث للسؤال برقم 4
# أخي عبدان,
طرحك موضوعي لكن للأسف فالموضوعية في عرف القطيع لا مكان لها تقريبا,
عليك اتباع القطيع و إلا تحمل ما يحدث لك,
أرجو أن يأتي المستقبل القريب بالفرج,
# أستاذي إبراهيم عنب,
ربما أنا خبيرة كما تفضلت بدون القدرة على التعبير و إيصال الرسالة كما تفضلت,
لهذا فكرت في الاستعانة بقدراتك كي تكون إجاباتك مرجعا في ملفي لكل من زاره و بحث عن شيء مفيد,
ما تفضلت به فصل كل ما أفكر فيه بشكل دقيق جدا و هو ما رجوته أنا و ما حققته لي,
حقيقة طرح رائع كالعادة,
لك جزيل الشكر على تلبية الدعوة هنا و في بقية الأسئلة التي أرجو أن لا تكون قد شكلت لك ضغوطا من أي نوع,
احترامي لك
