والجيش هو المسئول عن كل ما حدث فان كان عليه اعتراضات على اومر الرئيس فالتكن بينه وبينه لان الامام والرئيس يرى مصلحة راجه في ايجاد اي وضع سيناء امام العدوا وتمكين اهل القوة والجهاد
من البقاء في ارض وطنيه رأى الامام ان من مصلحة الامه ان تمون كذلك وهذا متبع في سياسات الدوله العثمانيه اذبان قوتها حيث كانت تضع القبائل ذات القوه في مواجهة العدوا حتى في حالات السلم وهذا
عكس مايريده الجيش المصري من حعل ارض سيناء ارض بور او متخلفه لانها في مواجهة العوا وهذا من عوامل الضعف ومن عوانل جعل العدوا في موقع القوه حتى في السلم التي لم يعترف بها العدوالاسرائيلي حيث انه اثبح
يرسل الى مصر المنتجات المغشوشه بل الخطره مما نتج عنه الفتك بالكثير من المصريين ومرض الكثير وهم يدعون السلم وهذا لعمري قاصمة الظهر لاي دعوى ضد الرئيس بانه سيسكن ويوطن جماعات من اولي القوه امام عدو لم
يعترف بخالة السلم فاصبح يقتل المصريين والطولة المصريه تبيعه الغاز باقل من خمسة اصعافه عندما كان العسكر وزعيم الحيش حسني يحكمها فلماذ يعترض على الرئيس مرسي وقد ادرك مواطن الضعف فاصبح يقويها
بسياسة بعيدة المدى تكون عاملا للوة مصر في اي موقع وفي اي حال في السلم والحرب
فاين اذناب الجيش المصري الاي اصبحت رؤس حان قطافها من معرفة ذلك والله حسبنا ونعم الوكيل
فكيف يخون الجيش المصري الرئيس الزعيم الوطني محمد مرسي الذي اشعل مجلس الشعب وطنية ونقدا للفساد
كيف يخونه وهو امام المسلمين في مصر وقد ادرك بثاقب فكره ان سيناء هي موطن الضعف وموطن القوه للامة المصريه امام عدوها الذي يحيك المؤامرات ضدها مع الدول المجاوره وحتى نيلها يريد ان يسلبها اياه بل
ويقتل الموطنين بمنتجاته التي يدسها عليهم ويعرف الجيش المصري ذلك ولم يحرك ساكنا فلعمري من يخون اليس جيش حكم خمسون عاما لا يستطيع ان يوقف عدوا في وقت السلم يقتل المصريين ثم يدعي ان يحافظ على
الدولة العميقه وكل عمقها هو هوان في هوان
ولما جاء رجل يعرف كيف يؤسس للدولة العميقه وعلى ارض من ارضها كانت هي عامل سيكرة العدوا عليها خلال خمسون عاما حتى في القرار السياسي ولما حاء الزعيم الذي بنافذ بصره وبصيرته احكم خطة لجعلها موطن
قوة للامة المصريه. اذا اذناب اصبحت رؤوس تتهمه بالخيانه
العظمى ومن يدان بذلك هو الجيش المصري الذي تراكمت عليه الخيانات العظمى حتى اصبح يتناول المنتجات الزراعيه بالاسمده الاسرائليه المغشوشه ولا يتهم بالخيانة العظمى
فمن لعمري يحب ان يترك السياسه اليس الجيش وحركته المتمرده من فلول الامن الخائن الذي يقتل المصريين ويتهم الاخرين الله اكبر