حتى عام 1916 لم يكن الأطباء ينحرجون من وضع رؤوسهم بين صدور النساء لسماع دقات القلب، غير أن طبيبا فرنسا يدعى رينيه ليناك كان يعاني خجلا من استعمال هذه
الطريقة لدرجة فكر باعتزال الطب.. وذات يوم كان مستندا على جذع شجرة حين سمع بوضوح صوت طائر ينقر في أعلى الشجرة فأدرك أن الجذع حمل ذبذبات الصوت إليه رغم بعد المسافة فخطرت له فكرة السماعة الطبية (التي
صنعت في البداية بشكل مستقيم من مادة الخشب)!
آللــہِ يهديك . .
لو ما صنعتها كان نص شبابنا دكاترة. =D