صحيح أن الإمامة المسردبة أصل الدين ، من لم يؤمن بها كافر ، لكن عادي ، بدك تؤمن بالسرداب أهلا وسهلا ، ما بدك سرداب عادي ، ع راحتك ، ما نكفر أحد من أجل
السرداب ذا .
(غيرنا ليسوا بإخواننا وان كانوا مسلمين.. فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل
الأئمة المعصومون، أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مساوئهم).
المكاسب المحرمة (1 / 251) .
ثم أورد هذا الخنزير الزنديق الخميني هذه الرواية: (عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام، قال: قلت له: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم. فقال: الكف عنهم أجمل. ثم قال: يا أبا حمزة إن الناس كلهم
أولاد بغاة –أي أولاد زنا- ما خلال شيعتنا). المكاسب المحرمة (1 / 251).
فقال لعنه الله معلقاً على تلك الرواية: (الظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم)!
المكاسب المحرمة (1 / 251).
((وما تقدم من الخبر في الغيبة من قوله عليه السلام في حق المبتدعة: " باهتوهم كيلا يطمعوا في إضلالكم " محمول على اتهامهم وسوء الظن بهم بما يحرم اتهام المؤمن به، بأن يقال: لعله زان، أو سارق . وكذا إذا
زاده ذكر ما ليس فيه من باب المبالغة. ويحتمل إبقاؤه على ظاهره بتجويز الكذب عليهم لأجل المصلحة، فإن مصلحة تنفير الخلق عنهم أقوى من مفسدة الكذب. .... الى ان قال ....
والله يا أبا حمزة ان الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا)) !!!!
والله إنكم انتم أولاد بغايا لعنكم الله كتبكم مكب نفايات !!!
كتاب المكاسب
الشيخ الأنصاري ج 2
منهاج الفقاهة
السيد محمد صادق الروحاني ج 2
==========