كيف تستدل أن علي بن أبي طالب خالق النقانق من القران الذي كتبه عمر ؟
إضافات الشيعة للقرآن خدمة لأضلاع الزهراء ع :
سورة الولاية ع ، آياتها 7 ، نزلت في قم المكدسة ع :
.يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالنبي والولي اللذين بعثناهما يهديانكم الى صراط مستقيم نبي وولي بعضهما من بعض، وأنا العليم الخبير، إن الذين يوفون بعهد الله لهم جنات النعيم، فالذين إذا تليت عليهم آياتنا
كانوا بآياتنا مكذبين، إن لهم في جهنم مقام عظيم، نودي لهم يوم القيامة أين الضالون المكذبون للمرسلين، ما خلفهم المرسلين إلا بالحق، وما كان الله لنظر هم الى أجل قريب فسبح بحمد ربك وعلي من الشاهدين).
راجع منهاج البراعة ميراز حبيب الله الهاشمي ج 2/ 217...
وجعلنا عليا صهرك :
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء36 صفحة116
www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1315.html
63 - وبالاسناد يرفعه إلى المقداد بن أسود الكندي قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وهو متعلق بأستار الكعبة وهو يقول : اللهم اعضدني واشدد أزري واشرح صدري وارفع ذكري فنزل جبرئيل عليه السلام وقال
: أقرأ يا محمد قال : وما أقرأ ؟ قال أقرأ : " ألم نشرح لك صدرك * ووضعنا عنك وزرك * الذي أنقض ظهرك * ورفعنا لك ذكرك بعلي صهرك ؟ فقال : فقرأها صلى الله عليه وآله وأثبتها ابن مسعود في مصحفه فأسقطها
عثمان
إضافة وأن علي أمير المؤمنين :
عن أبي جعفر أنه قيل له » لماذ سمي أمير المؤمنين؟ قال: الله سماه، وهكذا أنزل في كتابه ] وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم وأن محمدا رسولي وأن عليا أمير المؤمنين«
(الكافي 1/340 كتاب الحجة. باب نادر)
إضافة الأئمة ع :
. فقال أبو عبد الله عليه السلام لقارئ هذه الآية: "خير أمة" يقتلون أمير المؤمنين والحسن والحسين ابني علي عليه السلام. فقيل له: وكيف نزلت يا ابن رسول الله؟ فقال: إنما نزلت "كنتم خير أئمة أخرجت للناس
..."). اهـ تفسير القمي ج 1 / 36 ط دار السرور
إضافة آل محمد
عن حمران بن أعين قال: سمعت أبا عبد الله يقرأ: •إن الله اصطفى آدم ونوحاً وآل إبراهيم وآل عمران وآل محمد على العالمين. ال عمران 3:33) ثم قال: هكذا نزلت (فصل الخطاب 213).
إضافة في علي :
"لكن الله يشهد بما أنزل إليك في علي أنزله بعلمه والملائكة يشهدون. وقوله: "يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك في علي فإن لم تفعل فما بلغت رسالته". وقوله: "إن الذين كفروا وظلموا آل محمد حقهم لم يكن
الله ليغفر لهم"). تفسير القمي ج 1/37