أول شيء يشطح للأئمة لما يشبع ، ثم ينشب في الأخير ، الإمام يعلم الغيب ، لكن شرب السم قضاء وقدر ، الزهراء تعلم الغيب لكن ما غطت رأسها قبل يدخلوا عليها
تتحمل ، يشوفونها بدون خمار ، عادي ، الإمام يقدر يهلك الناس كلهم بس ترك الإمامة التي هي أصل الدين واختفى من الناس هربا وحفاظا على نفسه !! الإمام لديه الرزق يقسمه للخلق ، لكن يبيت هو وزجته جائع من باب
التحمل في سبيل الله ، الحسين يعرف حال أهل الكوفة بس يراسلهم من باب إقامة الحجة !
وأنا أيضا أدبر الكون ، بس خليتهم يضربوني عشان أتحمل .
أنا لا أنسى ، بس مرة نسيت الجوال في الجامع من باب الأخذ بالأسباب فقط .
أنا أقدر ولكن
أحسن من هذا الكوكتيل مفيش
المعمم هادي الربيعي علي ربنا :
http://www.youtube.com/watch?v=NeG3XdVZSA0
علي الخالق
أنا منشئ الأنام, أنا جامع الأحكام, أنا صاحب القضيب الأزهر والجمل الأحمر, أنا باب اليقين,
http://www.al-asfoor.org/fatawa/index.php?id=1275
لا خالق إلا علي
http://www.youtube.com/watch?v=W28hZ1clUSY
أتشتم عليا وهو الذي خلقك
http://www.youtube.com/watch?v=qmHmVX9b0ds
اغتصاب بنت علي :
عن أبي عبدالله (عليه السلام) في تزويج ام كلثوم فقال: إن ذلك فرج غصبناه [الكافي] .
ويعلق الكاتب الشيعي :
فإذا جعلنا كل هذه الأمور في الاعتبار فلا مناص حينئذ لأمير المؤمنين عليه السلام من أن يوافق على زواج عمر من ابنته راغماً مكرَهاً.
http://shiaweb.org/books/llah_llhaq/pa19.html
يشوفون زوجة علي بدون خمار :
قال سليم قلت يا سلمان * هل دخلوا ولم يك استئذان
فقال إي وعزة الجبار * ليس على الزهراء من خمار
يضربون ثدي زوجة علي :
ومن نبوع الدم من ثدييها * يعرف عظم ما جرى عليها
يقتادون علي بن أبي طالب مثل الجمل :
إشارة إلى ما فعله الأول والثاني مع علي ( ع ) وفاطمة ( ع ) من الإيذاء ، وإرادة إحراق بيت علي بالنار ، وقادوه كالجمل المخشوش
بحار الأنوار
اغتصبوا سيف علي (ذو الفقار)
فإنطلق قنفذ الملعون فإقتحم هو وأصحابه بغير إذن ، وثار علي (ع) إلى سيفه فسبقوه إليه وكاثروه وهم كثيرون ، فتناول بعضهم سيوفهم فكاثروه وضبطوه فألقوا في عنقه حبلاًً ....
المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 28 ) - رقم الصفحة : ( 268 )
اغتصاب أرض علي (فدك)
هذا ابن أبي قحافة، يبتزني نحيلة أبي وبلغة ابني، لقد أجهر في خصامي، وألفيته ألد في كلامي، حتى حسبتنـــي قيلة نصرهــــا، والمهاجــــرة وصلهـــــــا، وغضت الجماعة دوني طرفها، فلا دافع ولا مانع
