فلا يقارن احد ما الانقلاب باي خطا في وجهات النظر الذي قد تتهم به اي جماعة او اي حزب يصل للسلطة وقد تقلف البعض قولى ان الاخوان اخطئوا في وجهة نظر صغيرة
لا يترتب عليها اي ضرر وليست بذنب يذكر فإذا كان غيرهم قد ارتكب الكبائر فلما لايتلقف ذلك ويكبر ضدهم ام ان قولنا أخطأ الأخوان فهذا هو المهم فيتقف وتبنى عليه استنتاجات ومواقف بدون النظر لتفسير ذلك الخطأ
الذي قلنا انه في وجهة نظر قد تصيب وقد تخطئ
والخطآ الذي ارتكبه الاخوان هو تولية السيسي وزارة الدفاع وهم لا يعلمون عن تاريخه شيئا وهذا الذي قصدته بانهم اخطئوا وهذا السيسي معروف بانه حمار تبيع اقصى اهتمامه ان تستمر النساء في الموافقة على مناكحة
الرجال وكانه يخشى ان لا تبقى هذه الغريزة الفطريه فقام بإعلان مغازلته لنساء مصر بعد نكبة كلمة فكاكه فكاكه والا إيه
اذا فأكبر الكوارث هم الانقلابيون الذين قتلوا الشعب المصري امام شاشات العالم ثم يقولون بانهم لم يفعلوا فكاكه الله اكبر فكيف. يثق الشعب بكذوب وكاذبين ليكونوا هم النظام الفاسد الذي يفعل الفساد
أمامهم ويقول بان من فعل هو غيره
فكاكه
الله اكبر